سليمان بشارات

الصراع مع الاحتلال الإسرائيلي أمر حتمي، وهذا يتطلب التركيز على الجوانب العملية في المناهج التعليمية وتقديمها بحالة مبسطة

ابتكار وسائل تعليمية لتقريب المناهج من عقول الطلبة ليس أمراً سهلاً ولكنه يتطلب إيماناً من قبل المعلمين برسالتهم، والتي تتجاوز الساعات الدراسية في المدرسة

يلتحق كثير من الطلبة بنظام متابعة واجباتهم المدرسية بعيداً عن الجو العائلي، وذلك في ظاهرة باتت تتسع في ظل انشغال الوالدين

"العيد فرحة".. هكذا نشأنا مع حلاوته وبقناعة تامة بأنه لا مناسبة تجعلنا سعداء أكثر، إلا أن الأمر لم نورّثه لأطفالنا كما اعتدنا عليه، فإسعادهم أصبح ضرباً من خيالٍ

هواجس ومخاوف كثيرة تعايشها عائلات طلبة المدارس هذا العام، وخصوصاً الثانوية العامة، مع قدوم شهر رمضان في ذروة الامتحانات النهائية

من يكتب لأطفالنا تلك القصص الكثيرة، وما هي مؤهلاته، وهل هذا الكاتب لديه الوعي الكافي ليشاركنا في تشكيل وعي صغارنا؟

ما بين الاختصار وإعادة الكتابة بما يتلاءم ومقتضيات المرحلة، تضيع تفاصيل التاريخ الإنساني في المناهج التعليمية التي يتربى عليها أبناؤنا

لم يعد من الطلبة من يقوم للمعلم احتراماً وتبجيلا، ولكن هناك من الطلبة من يشكو معلمه ويتسبب في وقوفه داخل قفص الاتهام بحجة منع العنف بالمدارس. يتناول التحقيق فرص إعادة هيبة المعلم وشروط تحقيقها

لم تكن دراسة الشاب قاسم الشاعر(22 عاماً)، في كلية الطب بمدينة نابلس شمال الضفة الغربية، عائقاً أمامه في الانخراط ضمن برنامج المناظرات الشبابي الذي منحة صفة تمثيل فلسطين لأول مرة والفوز بالمركز الأول في مسار اللغة العربية.

"طموح تحول إلى حقيقة، وسيكتمل مع المستقبل".. هكذا بدأت دعاء الحروب، الابنة الكبرى للمعلمة الفلسطينية حنان الحروب، المتوجة بجائزة أفضل مدرس في العالم، حديثها عن شعور العائلة واستقبالها الإعلان عن تتويج والدتها بهذه الجائزة.