ورش البناء

تراجعت أسهم شركات البناء بشكل حاد في إسطنبول الاثنين، بعد أن تعرض الحزب الحاكم في تركيا لهزيمة غير مسبوقة في الانتخابات البلدية. إليك الأسباب.

في موازاة الدمار الهائل غير المسبوق الذي تلحقه آلة الاحتلال بممتلكات الفلسطينيين وبنيتهم التحتية، يتعرض قطاع البناء والتشييد الإسرائيلي لأزمة كبيرة.

تكابد الحكومة المصرية لإخراج العاصمة الإدارية من قائمة مدن الأشباح، بينما استنزف بناؤها عشرات مليارات الدولارات، في حين لم ينتقل للعمل والسكن بها سوى بضعة آلاف.

يدفع المستثمرون في إسرائيل ثمناً باهظاً للحرب التي أكملت شهرها الثاني على قطاع غزة، إذ لم تعد خسائرهم تقتصر على الشلل الذي أصاب الاقتصاد وتراجع الإيرادات.

تم تأخير جلب 10000 عامل أجنبي إلى صناعة البناء والتشييد لدى الاحتلال. ووفقاً للتقديرات، لن يصل هؤلاء إلى إسرائيل إلا بعد حوالي ثلاثة أشهر، في حين أن إنتاج الصناعة تراجع إلى حوالي 30% فقط. في الوقت نفسه، هناك تقارير عن "سرقة العمال" بين المقاولين.

يواجه قطاع البناء الإسرائيلي أسوأ أيامه، بسبب إغلاق العديد من المناطق بسبب الحرب. فقد تُرك صغار المقاولين دون مواد جبس ودهانات متخصصة، وغادر العمال الفلسطينيون، واضطروا إلى توظيف عمال من السوق السوداء يطالبون بأجور مرتفعة للغاية.

إذا كنت من الحالمين بالهجرة إلى كندا أو الانتقال للعيش فيها، وفي أي بلد عربي أو أجنبي كنت، يغطي هذا التقرير عشرات آلاف فرص العمل المطلوبة بقوة في هذا البلد، وأبرزها في 5 قطاعات. فما هي وما طبيعة هذه الوظائف ومتطلباتها؟ إليك التفاصيل.

أصبح الحصول على بنّاء أو حرفي لتنفيذ تجهيزات صحية أو أعمال دهان وكهرباء أمراً بالغ الصعوبة في الجزائر. ومع الإقبال الكبير للمواطنين على تحسين مساكنهم وتوسيعها زاد الطلب على هذه الفئة.