مواقف

الصورة
استمرار رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في الحرب على غزة رغم قتله أكثر من 34 ألف شهيد وفشله في القضاء على حماس يؤشر إلى أن مخططاً يعد لاجتياح مدينة رفح.
AAD7F5E5-D879-4976-85F4-52065D4CA2D3
عبد التواب بركات
26 ابريل 2024
نعمت "مينوش" شفيق في جلسة استماع في الكونغرس بعنوان "كولومبيا في أزمة: رد جامعة كولومبيا على معاداة السامية"، 17 نيسان/إبريل الجاري (Getty)
موقف
التحديثات الحية
الصورة
وينونا رايدر في "البوتقة": مطاردة "الساحرات" مستمرّة إلى اليوم (الملف الصحافي)
موقف
الصورة
موقف

سلاح المقاطعة لا يزال الأقوى لدى المواطن العربي، خاصة مع فرض الحكومات والأنظمة قيوداً شديدة على التظاهرات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي والداعمة لقضية فلسطين.

لا يزال العشرات من الأباطرة الطغاة يمشون عراة، والناس يعجبون بهم، وفي الغالب فقد اختفى الصبي الذي واجهه بالحقيقة، أو أُخفي بقوة القهر المستقرة لدى الملك وتابعه.

ليس غريباً استحضار بنيامين نتنياهو شيئاً عن "ثلاثينيات أوروبا"، لاتهام المتضامنين مع فلسطين بأنهم "يطالبون بالقضاء على إسرائيل، ويهاجمون الطلاب اليهود.

حملة غامضة، لا أحد يعرف من يقف خلفها، ولماذا تنطلق الآن في الوقت الذي تشهد فيه سوق الصرف الأجنبي استقرارا نسبيا وملحوظا مع غياب تام لنشاط السوق السوداء.

تصدَّرت هذه الأيام عبر الإنترنت ووسائل الإعلام التقليدية مقالات وتصريحات كثيرة حول الأردن، خاصة بعد تبادل الرشقات الصاروخية والمسيرات بين إيران وإسرائيل.

العنصرية التي ورثها مثقّفون وكتّاب أميركيون عن الإنكليز، أصبحت "حِسّاً سليماً" لدى أولئك البِيض، وهي لا تزال مستمرّة إلى يومنا هذا.

أتاح الفراغ الذي تركه المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي باستقالته من منصبه، حراكاً إقليمياً وفرصة لنشاط قبل ملء الدبلوماسية الأميركية هذا الفراغ.

نظرة عامة إلى الدول والمواقع والقطاعات والأنشطة التي يستثمر بها العرب أموالهم تخرج بنتيجة مؤلمة هي أن معظم المستثمرين العرب لا يثقون في دولهم.