استمرار رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو في الحرب على غزة رغم قتله أكثر من 34 ألف شهيد وفشله في القضاء على حماس يؤشر إلى أن مخططاً يعد لاجتياح مدينة رفح.
لا يزال العشرات من الأباطرة الطغاة يمشون عراة، والناس يعجبون بهم، وفي الغالب فقد اختفى الصبي الذي واجهه بالحقيقة، أو أُخفي بقوة القهر المستقرة لدى الملك وتابعه.
ليس غريباً استحضار بنيامين نتنياهو شيئاً عن "ثلاثينيات أوروبا"، لاتهام المتضامنين مع فلسطين بأنهم "يطالبون بالقضاء على إسرائيل، ويهاجمون الطلاب اليهود.
حملة غامضة، لا أحد يعرف من يقف خلفها، ولماذا تنطلق الآن في الوقت الذي تشهد فيه سوق الصرف الأجنبي استقرارا نسبيا وملحوظا مع غياب تام لنشاط السوق السوداء.
تصدَّرت هذه الأيام عبر الإنترنت ووسائل الإعلام التقليدية مقالات وتصريحات كثيرة حول الأردن، خاصة بعد تبادل الرشقات الصاروخية والمسيرات بين إيران وإسرائيل.
أتاح الفراغ الذي تركه المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي باستقالته من منصبه، حراكاً إقليمياً وفرصة لنشاط قبل ملء الدبلوماسية الأميركية هذا الفراغ.