مواقف

الصورة
هاني زعرب، انعكاس ذاتي أمام سلسلة "وقت الزفت"
ما نشهده في حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزّة يدلّ على استهداف ممنهج للضمير والأخلاق، من قِبل حكومات ووسائل إعلام ومنظومات ثقافية عالمية.
B6E20739-C697-4103-8937-F2617B7C48F6
عاطف الشاعر
27 ابريل 2024
الصورة
موقف
نعمت "مينوش" شفيق في جلسة استماع في الكونغرس بعنوان "كولومبيا في أزمة: رد جامعة كولومبيا على معاداة السامية"، 17 نيسان/إبريل الجاري (Getty)
موقف
التحديثات الحية
الصورة
وينونا رايدر في "البوتقة": مطاردة "الساحرات" مستمرّة إلى اليوم (الملف الصحافي)
موقف

سلاح المقاطعة لا يزال الأقوى لدى المواطن العربي، خاصة مع فرض الحكومات والأنظمة قيوداً شديدة على التظاهرات المناهضة للاحتلال الإسرائيلي والداعمة لقضية فلسطين.

لا يزال العشرات من الأباطرة الطغاة يمشون عراة، والناس يعجبون بهم، وفي الغالب فقد اختفى الصبي الذي واجهه بالحقيقة، أو أُخفي بقوة القهر المستقرة لدى الملك وتابعه.

ليس غريباً استحضار بنيامين نتنياهو شيئاً عن "ثلاثينيات أوروبا"، لاتهام المتضامنين مع فلسطين بأنهم "يطالبون بالقضاء على إسرائيل، ويهاجمون الطلاب اليهود.

حملة غامضة، لا أحد يعرف من يقف خلفها، ولماذا تنطلق الآن في الوقت الذي تشهد فيه سوق الصرف الأجنبي استقرارا نسبيا وملحوظا مع غياب تام لنشاط السوق السوداء.

تصدَّرت هذه الأيام عبر الإنترنت ووسائل الإعلام التقليدية مقالات وتصريحات كثيرة حول الأردن، خاصة بعد تبادل الرشقات الصاروخية والمسيرات بين إيران وإسرائيل.

العنصرية التي ورثها مثقّفون وكتّاب أميركيون عن الإنكليز، أصبحت "حِسّاً سليماً" لدى أولئك البِيض، وهي لا تزال مستمرّة إلى يومنا هذا.

أتاح الفراغ الذي تركه المبعوث الأممي إلى ليبيا عبد الله باتيلي باستقالته من منصبه، حراكاً إقليمياً وفرصة لنشاط قبل ملء الدبلوماسية الأميركية هذا الفراغ.

نظرة عامة إلى الدول والمواقع والقطاعات والأنشطة التي يستثمر بها العرب أموالهم تخرج بنتيجة مؤلمة هي أن معظم المستثمرين العرب لا يثقون في دولهم.