بعض النشطاء اليهود الغربيين معادون للصهيونية، وكرّروا رفضهم تحريض الصهيونية- الدينية ضد حركة التضامن مع فلسطين بحجة "معاداة السامية"، أو بأنها "ضد اليهود".
هل كان في توقعات إسرائيل، وهي تنفذ كل مراحل العدوان الدموي على قطاع غزة، أن يكون الموقف العربي على هذا المستوى من الانصياع للأمر الواقع، وبهذا الخذلان السياسي؟