نور الخضري... فلسطينية تساعد أمهات عربيات
فازت بجائزة في إسطنبول (العربي الجديد)
نجحت الغزيّة نور الخضري في الوصول إلى أمهات عربيات كثيرات من خلال شركتها التي تقدّم خدمات استشارية أونلاين بالتعاون مع متخصّصين تربويين، حول تربية الأطفال. في هذا الإطار، تتحدث لـ"العربي الجديد"، عن أهمية الشركة، التي تساهم في مساعدة أمهات كثيرات.
لماذا هذه الشركة؟
في بداية عام 2014، سافرت برفقة زوجي الذي أراد متابعة الدراسات العليا في شيكاغو في الولايات المتحدة الأميركية. هناك، أنجبت ابني باسم، وكانت التجربة صعبة. قرأت الكثير عن عالم الأمومة باللغة الإنكليزية، واكتشفت أن هناك ثقافة تربوية خاطئة في الدول العربية، إضافة إلى غياب محتوى تربوي جيد على المواقع الإلكترونية العربية. من هنا، فكرت لدى عودتي إلى غزة في نهاية عام 2015، في إنشاء شركة استشارات تربوية للأمهات العربيات.
كيف بدأت الشركة؟
عرضت مشروع الشركة على حاضنة الأعمال والتكنولوجيا في غزة، وطورتها لتكون موقعاً إلكترونياً ("مامي هيلبر") وتطبيقاً على الهواتف الذكية، حتى تتمكّن الأم العربية من الدخول إلى الموقع وطلب استشارة في مواضيع التغذية الصحية وسلوك ونفسية الطفل، إضافة إلى استشارات تتعلق بالأطفال الذين يعانون من التوحد أو ذوي الإعاقة. نتعاون مع استشاريين فلسطينيين ومن دول عربية. ويتطلب الأمر دفع مبلغ رمزي عبر بطاقة الائتمان، ليتم التواصل مع الراغب في الاستشارة مباشرة، وتنظيم جلسة مع المتخصص مدتها 25 دقيقة.
اقــرأ أيضاً
ما هي الجائزة التي حصلت عليها الشركة؟
شاركنا ضمن آلاف الأفكار والمشاريع الريادية في الحدث العالمي "ستارت أب إسطنبول". ووصل المشروع إلى التصفيات النهائية، وفاز بثاني أفضل مشروع ريادي، وشارك فيه عدد من أصحاب المشاريع الريادية في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وفي الوقت الحالي، أعمل على تطوير الشركة وتوسيع آفاقنا في الاستشارات التي تخص المرأة العربية.
لماذا هذه الشركة؟
في بداية عام 2014، سافرت برفقة زوجي الذي أراد متابعة الدراسات العليا في شيكاغو في الولايات المتحدة الأميركية. هناك، أنجبت ابني باسم، وكانت التجربة صعبة. قرأت الكثير عن عالم الأمومة باللغة الإنكليزية، واكتشفت أن هناك ثقافة تربوية خاطئة في الدول العربية، إضافة إلى غياب محتوى تربوي جيد على المواقع الإلكترونية العربية. من هنا، فكرت لدى عودتي إلى غزة في نهاية عام 2015، في إنشاء شركة استشارات تربوية للأمهات العربيات.
كيف بدأت الشركة؟
عرضت مشروع الشركة على حاضنة الأعمال والتكنولوجيا في غزة، وطورتها لتكون موقعاً إلكترونياً ("مامي هيلبر") وتطبيقاً على الهواتف الذكية، حتى تتمكّن الأم العربية من الدخول إلى الموقع وطلب استشارة في مواضيع التغذية الصحية وسلوك ونفسية الطفل، إضافة إلى استشارات تتعلق بالأطفال الذين يعانون من التوحد أو ذوي الإعاقة. نتعاون مع استشاريين فلسطينيين ومن دول عربية. ويتطلب الأمر دفع مبلغ رمزي عبر بطاقة الائتمان، ليتم التواصل مع الراغب في الاستشارة مباشرة، وتنظيم جلسة مع المتخصص مدتها 25 دقيقة.
ما هي الجائزة التي حصلت عليها الشركة؟
شاركنا ضمن آلاف الأفكار والمشاريع الريادية في الحدث العالمي "ستارت أب إسطنبول". ووصل المشروع إلى التصفيات النهائية، وفاز بثاني أفضل مشروع ريادي، وشارك فيه عدد من أصحاب المشاريع الريادية في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي. وفي الوقت الحالي، أعمل على تطوير الشركة وتوسيع آفاقنا في الاستشارات التي تخص المرأة العربية.
