تعلم الطفلة رهف كثيراً من الخفايا عن عالم الماكياج بألوانه وأنواعه المختلفة، وتحاول نشر هذه المعرفة خارج حدود غزة. تلك الموهبة اكتشفتها ونمّتها خلال فترة الحجر الصحي
يحاول شباب غزة التحايل على الظروف الصعبة التي يعيشونها وسط الحصار الإسرائيلي بكلّ الطرق الممكنة، ويبتدعون فرص عمل لأنفسهم تساعدهم على الصمود، "قهوة شعبان" من بين تلك المشاريع
لم يجد بعض الشباب العاطلين من العمل في قطاع غزة غير مهنة صيد العصافير للعيش وإعالة أسرهم. كثيرون اعتادوا ممارسة الصيد كهواية، إلا أن ضيق الخيارات في القطاع دفعهم إلى بيع الطيور لتأمين قوتهم
أثار إعلان وزارة الداخلية في غزة منع الناس من اصطحاب الكلاب إلى شاطئ البحر والأماكن العامة ضجّة، خصوصاً بين هؤلاء الذين اعتادوا التجمّع مع كلابهم في الساحات وعلى الشواطئ، وكذلك لدى مجموعات تُعنى بتلك الحيوانات على موقع "فيسبوك".
تحدّت الغزية فاطمة الزطمة بيئتها الاجتماعية وظروفاً كثيرة أخرى، لتفتح محلها الخاص حيث تعد وتبيع "الآيسكريم رول" في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وتحلم في أن تصير فتيات بلادها رائدات.
الحجر المنزلي كان مفيداً في حالة إحدى الأسر الغزية التي يتعاون أفرادها في صنع فوانيس رمضانية لغرضين؛ أولهما إبعاد الأطفال عن الشارع وإدمان الشاشات، والثاني ربحي.
شعب قطاع غزة الفلسطيني المحاصر، يعرف الأزمات أكثر من غيره. ومع الإقفال الأخير بسبب كورونا، وتعذّر علاج كثيرين لصعوبة انتقالهم، بادر طبيب إلى تقديم استشاراته مجاناً للفقراء
مبادرة فردية لا أكثر هي ما تقوم به الشابة الفلسطينية ذات الإعاقة الحركية، شيماء قديح، من قطاع غزة، لكنّها لفتة كبيرة يفتقدها الأشخاص الصمّ بمجتمعها، في زمن كورونا.
استطاع الفلسطيني جهاد أبو حليمة أن يجعل التعليم في غزة في متناول الجميع، بل وأكثر سهولة بالنسبة للمدرسين والتلاميذ في آن، من خلال ابتكار تطبيقات إلكترونية. ويعد اليوم صاحب ريادة في هذا المجال
