رامي عجيب: سأجوب العالم بصورة
رامي عجيب: سأجوب العالم بصورة
شارع الحمرا في بيروت بعدسة رامي عجيب
يحاول الشاب اللبناني رامي عجيب، تحقيق انتصارٍ كبير في المسابقة الخاصة بفن التصوير الفوتوغرافي، بعنوان "الرحالة العرب"، وهي تدخل ضمن نشاط سياحي عربي مشترك. بدأت المسابقة في سبتمبر/ أيلول الماضي، وستنتهي بمجموعة تصفيات في المغرب. وسيتمُّ اختيار الفائز الأفضل من كل بلد عربي في تموز/ يوليو المقبل. يشاركُ في المسابقة مُصوّران من كل بلد عربي، أحدهما مصوّر فيديو، والآخر مصوّر فوتوغرافي. ويشرف متخصّصون في التصوير وخبراء في مجال السياحة على فرز الأصوات وتقييم المشاركات لتحديد أسماء الفائزين.
رامي عجيب من لبنان، (27 عاماً)، لم يكن يفكر في خوض هذه التجربة الفريدة، رغم دراسته "فنون التصميم" (غرافيك)، إلا أنَّه اتجه منذ صغره إلى التصوير الفوتوغرافي. وقبل شهر من الإعلان عن المسابقة، طلب منه صديقه المشاركة. يقولُ رامي لـ"العربي الجديد": "لم أكن متحمّسًا لذلك، لكن، بعد قبولي ونجاحي في المرحلة الأولى، بدأت تحديًا آخر، 4 صور وفيديو واحد كانت كافية لتأهيلي إلى المرحلة الثانية، أمام لجنة تحكيم متخصصة في مجال التصوير. إضافة إلى احتساب نصف العلامة المتبقية من مجموع (الإعجابات) أو (لايك) على منصة يوتيوب، بعد أن توضع الصور بطريقة (سلايد شو)".
اقــرأ أيضاً
يؤكد رامي عجيب أن ذلك سيحفزه من أجل انتزاع المرتبة الأولى، في منتصف شهر تموز/ يوليو المقبل في المغرب. فوز رامي عجيب لو حصل، سيضعه أمام خيارين، إما الفوز بالجائزة المالية، أو القيام برحلة إلى القارات الخمس، والتقاط ما يحلو له من الصور بطريقته الخاصة. يشير رامي إلى أنه يفضل الجائزة الثانية، كونها تدخل في اختصاصه، وتساعده على تحقيق حلم برفقة صديقته الوفية "الكاميرا" من خلال الطبيعة والناس في كل قارة سيزورها. يؤكد رامي عجيب أن هدفه ليس مادياً، بل نقل العالم للحظة إلى صورة يتناقلها الناس وتؤرخ بعداً إنسانياً أومشهداً طبيعياً.
رامي عجيب من لبنان، (27 عاماً)، لم يكن يفكر في خوض هذه التجربة الفريدة، رغم دراسته "فنون التصميم" (غرافيك)، إلا أنَّه اتجه منذ صغره إلى التصوير الفوتوغرافي. وقبل شهر من الإعلان عن المسابقة، طلب منه صديقه المشاركة. يقولُ رامي لـ"العربي الجديد": "لم أكن متحمّسًا لذلك، لكن، بعد قبولي ونجاحي في المرحلة الأولى، بدأت تحديًا آخر، 4 صور وفيديو واحد كانت كافية لتأهيلي إلى المرحلة الثانية، أمام لجنة تحكيم متخصصة في مجال التصوير. إضافة إلى احتساب نصف العلامة المتبقية من مجموع (الإعجابات) أو (لايك) على منصة يوتيوب، بعد أن توضع الصور بطريقة (سلايد شو)".
يؤكد رامي عجيب أن ذلك سيحفزه من أجل انتزاع المرتبة الأولى، في منتصف شهر تموز/ يوليو المقبل في المغرب. فوز رامي عجيب لو حصل، سيضعه أمام خيارين، إما الفوز بالجائزة المالية، أو القيام برحلة إلى القارات الخمس، والتقاط ما يحلو له من الصور بطريقته الخاصة. يشير رامي إلى أنه يفضل الجائزة الثانية، كونها تدخل في اختصاصه، وتساعده على تحقيق حلم برفقة صديقته الوفية "الكاميرا" من خلال الطبيعة والناس في كل قارة سيزورها. يؤكد رامي عجيب أن هدفه ليس مادياً، بل نقل العالم للحظة إلى صورة يتناقلها الناس وتؤرخ بعداً إنسانياً أومشهداً طبيعياً.
