ينشر الأخطبوط الإسرائيلي أياديه المتعددة في كبرى وسائل الإعلام، إلى غالبية وسائل التواصل الاجتماعي، إلى كبرى الجامعات، وصولاً إلى الشركات التي تقبض على السوق الاستهلاكية الدولية، ما يجعل الفلسطينيين، وخصوصاً في غزة، لوحدهم، يواجهون الإبادة وجرائم حرب