تتابع الشراكة بين أدب الأطفال والسينما نجاحها، تحقّق مالاً وإبداعاً... يكرّم كلّ منهما الآخر، ويرفد وأحدهما الثاني. فهذه الروايات المتدفّقة خيالاً روت وجدان صنّاع السينما وهم أطفال، وألهمت إبداعهم الذي يبهرون به العالم بكل فئاته، أطفالاً وكباراً...