أكدت مقررة الأمم المتحدة، اليوم، وجود أدلة موثوقة تستوجب التحقيق مع مسؤولين كبار، بينهم ولي العهد السعودي، في جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي بقنصلية بلاده في إسطنبول.
رفعت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، السرية عن تقرير للاستخبارات حول جريمة قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، في قنصلية بلاده في إسطنبول في أكتوبر/ تشرين الأول 2018، بالتوازي مع عقوبات أعلنتها الخارجية الأميركية تحت اسم "حظر خاشقجي"، طاولت 76 سعوديّاً.