شهد لمحمد أبو الغيط، الصحافي والكاتب وصاحب الموقف الشريف والإنسان، كل من عرفه، أو عمل معه، أو تابع كتاباته وتحقيقاته وتعلم منها، من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار، حتى من اختلفوا معه جذريا وأيدوا، على بياض (أو سواد)، ومن دون شرط، نظام عبد الفتاح السيسي.