عنصرية اللون تنتقل من الواقع إلى الذكاء الاصطناعي
عنصرية اللون تنتقل من الواقع إلى الذكاء الاصطناعي
أظهرت الدراسات أن تقنيات التعرف إلى الوجه وبرامج المساعدة الرقمية يصعب عليها تحديد الصور وأنماط الكلام للأشخاص غير البيض، إذ يشتكي فنانون سود مما وصفوه بـ"عنصرية" الذكاء الاصطناعي التوليدي الذي يظهرهم بصور نمطية مسيئة أو يشوّه أشكالهم.