يُواجه أطفال معوّقون في غزة مصائب عديدة، فهم محاصرون من دون طعام كاف يسدّ الرمق، أو أدوية تكفي لعلاج حالتهم، في ظل استمرار الحرب الإسرائيلية وتفاقم الوضع الاقتصادي والإنساني في القطاع.
ترأس فتحية محمد أحمد تحرير قناة بيلان الصومالية وكادرها من النساء فقط. وخلال عمله على مدار 18 شهراً تقريباً حتى الآن، تغلب فريق "بيلان" على التحيّز وانعدام الأمن لتسليط الضوء على عدد من أكثر الموضوعات التي تُعَدّ محظورة في الصومال، مثل تفشي المخدرات بين النساء والمهق والنساء المصابات بفيروس إتش آي
حياة سعيد أبو حصيرة توقفت في مرحلة ما عندما فقد بصره وثلاثا من أصابع يده اليمنى في انفجار عرضي بقطاع غزة. ولأنه الوحيد الذي يعول أسرته، قرر أن يصبح بائعاً متجولاً يبيع النعناع للمارة في الشوارع وعلى أبواب المخابز.
هذه الشابة فقدت قدرتها على النطق في سن الثلاثين، بسبب سكتة دماغية ألحقت الضرر بجذع دماغها من دون القدرة على التحدث أو تحريك ذراعيها، غير أنها اليوم تحوز أملاً جديداً، آن جونسون باتت لديها طريقة للتواصل عبر النص والكلام المسموع وتعبيرات الوجه مستعينة بجهاز يعمل بتقنيات الذكاء الاصطناعي.