تجددت مظاهرات الحراك الشعبي في عدة مدن في الجزائر. وشهدت العاصمة كبرى المظاهرات الصاخبة بعد صلاة الجمعة، إذ تقاطعت عدة مسيرات قادمة من الأحياء والضواحي، خاصة تلك القادمة من حي باب الواد الشعبي وحي القصبة العتيق
انطلقت في الجزائر، اليوم السبت، عملية التصويت في الانتخابات المحلية المبكرة، لاختيار مجالس شعبية بالبلديات والولايات (المحافظات)، وسط تعزيزات أمنية مشددة، إلى جانب فرض تدابير صحية وقائية من فيروس كورونا. ويدلي الناخبون الجزائريون بأصواتهم لاختيار أعضاء المجالس البلدية والولائية، عبر 1541 بلدية في 58
رفضت "حركة مجتمع السلم"، كبرى الأحزاب الإسلامية في الجزائر، توجيه تهم الإرهاب وإلصاق شبهات أمنية بكوادرها ومناضليها، الذين تم إقصاؤهم من قوائم الترشيحات للانتخابات المحلية المقبلة المقررة في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل.
برر رئيس حزب "جيل جديد" (تقدمي) جيلالي سفيان خسارة حزبه الانتخابات النيابية الجزائرية المبكرة، التي جرت في 12 يونيو/حزيران الجاري، وحصول الحزب على مقعد وحيد في البرلمان، بكون الحاضنة التقدمية قاطعت انتخابات السبت الماضي. وقال سفيان، في مؤتمر صحافي عقده السبت، إنه "كان هناك عمل ممنهج لضرب مصداقية
وصف الأمين العام لحزب "جبهة التحرير الوطني" في الجزائر، أبو الفضل بعجي، في مؤتمر صحافي مساء الأربعاء، فوز حزبه بالانتخابات النيابية المبكرة التي جرت السبت الماضي، بمثابة "رد على الأصوات التي تحدثت عن نهاية الحزب وطالبت بحله". وذهب بعجي إلى أبعد من ذلك، بتأكيده أنّ حصول الحزب على 105 مقاعد (من أصل