يتزايد إقبال المواطنين في مدينة تعز وسط اليمن خلال شهر رمضان على محلات قديمة ومتواضعة توارث أصحابها الخبرة والمهارة في إعداد حلوى "الطرمبة"، ما أكسبها شهرة واسعة داخل البلاد و خارجها.
يكشف التحقيق كيف تُستنزَف موارد اليمن البشرية، إذ يُجنّد المتحاربون شباناً في سنّ الجامعة، وبدلاً من تحقيق أحلامهم في حياة كريمة وبناء الوطن، يعودون جثثاً هامدة إلى عائلاتهم أو معوَّقين يمكثون جوارها في انتظار سلام لم يأتِ.
يقصد اليمنيون في شهر رمضان المدن القديمة والمساجد التاريخية المنتشرة في مختلف أنحاء البلاد، ومنها مدينة تعز. وتعتبر هذه الأماكن محطات للفسحة والتنزه وممارسة العديد من الأنشطة والطقوس التي تضفي سنوياً على الحياة الرمضانية إيقاعاً مختلفاً وروحانية فريدة مستمدة من ولع المواطن اليمني بتراثه الشعبي
يعتبر المعروك وجبة رئيسية في رمضان بالنسبة لمعظم السوريين، سواء بعد الإفطار أو على مائدة السحور، حيث تنتج الأسواق هذه الأكلة الشعبية بأشكال مختلفة، لكن الأوضاع المعيشية والاقتصادية في سورية باتت تحد من قدرة السوريين على شراء الكثير من الأصناف التي كانت رئيسية في رمضان، وباتت تصنف باعتبارها ثانوية أو
تستعدّ العاصمة اليمنية صنعاء لاستقبال شهر رمضان، من خلال تزيين الشوارع والساحات بالفوانيس، بما يعكس مكانة هذا الشهر لدى اليمنيين واهتمامهم الكبير باستقباله بطقوس خاصة ومميزة.. فماذا يقول اليمنيون في صنعاء عن هذه المظاهر؟