أعلنت تنسيقية إعلامية معارضة، اليوم الأربعاء، إن أكثر من 40 قتيلاً وعشرات الجرحى سقطوا جراء إلقاء طيران النظام براميل متفجرة على منطقة بريف إدلب شمال سورية.
تحولت الاتهامات المتبادلة بين جبهة "ثوار سورية" وجبهة "النصرة" إلى صدامات مسلحة، اليوم الثلاثاء، ما تسبب بحالة من الهدوء الحذر، بمعرّة النعمان، في ريف إدلب.
أعلن المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن النظام استخدم غازات، يعتقد أنها سامة، ما لا يقل عن 49 مرة، في 17 منطقة مختلفة بعموم البلاد، منذ صدور القرار الأممي 2118 العام الماضي، والقاضي بنزع السلاح الكيمياوي للنظام.
شهدت مدينة إدلب (شمال سورية)، صباح الاثنين، هجوماً واسعاً للمعارضة المسلّحة التي سيطرت على مواقع عدة تابعة لقوات النظام داخل مدينة إدلب، منها مبنى المحافظة والمنطقة الصناعية وتل المسطومة، وكبّدت النظام خسائر ماديّة وبشريّة. وتعدّ اشتباكات اليوم،
أفادت شبكة سورية مباشر، وهي تنسيقية سورية معارضة، أن فصائل مسلحة معارضة شنت هجوماً مفاجئاً، اليوم الأثنين، على قوات النظام في عدد من أحياء مدينة إدلب (شمالاً)، أسفرت عن مقتل عدد من العناصر من الطرفين.
تمكنت قوات النظام السوري، اليوم الجمعة، من استعادة السيطرة على مدينة مورك الاستراتيجية، في ريف مدينة حماة الشمالي، بعد اقتحامها من ثلاثة محاور وقصفها بالبراميل المتفجرة.
يبدو أنّ الرئيس السوري، بشّار الأسد، يمنح حصانة لمحافظ حمص طلال البرازي، الذي لم يشمله مرسوم تعيين محافظين جدد، على الرغم من احتجاجات شعبيّة ضدّه من مؤيدي النظام، على خلفية مجزرة مدرسة حي عكرمة، جنوبي حمص
يحاول عناصر تنظيم "الدولة الإسلامية"، (داعش)، إغراء العائلات السورية بتزويج بناتهن، وذلك بطرق مختلفة، منها الترغيب في المال أو السلطة، أو الترهيب والتهديد، أو إشاعة أنه واجب شرعي تجاه المجاهدين.