بعد وفاة البحار الأميركي صاحب القبلة الأشهر في نهاية الحرب العالمية الثانية، تعرّض التمثال الذي يوثق اللحظة للتخريب، وكُتب عليه #MeToo (أنا أيضاً)، في إشارة إلى الحملة المناهضة للتحرش والاعتداء الجنسي.
خاضت النساء مواجهات عدة ضد "تويتر"، إذ برزت إلى السطح اتهامات إلى المنصة بالتمييز ضد النساء وعدم حمايتهن من المضايقات الجنسية، ما أقر به رئيسها التنفيذي أخيراً.
بين 7 و17 فبراير/ شباط 2019، تُقام الدورة الـ69 لـ"مهرجان برلين السينمائي الدولي"، في مناخ ضاغط على إدارته لإجراء تغييرات عديدة، ظهرت معالم بعضها في الإعلان عن الأفلام المُشاركة في المسابقة الرسمية والبرامج المرافقة لها.
قبل عشر سنوات، في يناير/كانون الثاني 2009، نشر راكب أمواج على "تويتر" صورةً لطائرة سقطت في نهر يمر بمانهاتن. وهي تغريدات أطلقت ثورة المنافسة الحامية بين موقع التدوين المصغر الأشهر والمؤسسات الإخبارية.
يبدو العام الأميركي تواصلاً للسنة الماضية على أكثر من مستوى، من صدام المثقّفين بسياسات ترامب، وصولاً إلى التضييق على الفعل الثقافي الفسلطيني، كما حدث مع الباحثة غولبرغ باشي التي طاولتها تهديدات بعد إصدارها كتاباً للأطفال عن الثقافة الفلسطينية.
نشرت مجلة "فوربس" قائمة من أبرز المسلسلات التي تم عرضها عبر منصة بث الأفلام والمسلسلات "نتفليكس". وأكدت المجلة أن هذا التصنيف لا يعتبر تلخيصاً لكل المحتوى الضخم في المنصة بل يميل أكثر نحو الرأي والذوق هذه المرة.
قال مدعٍ أميركي محلي، إنه تم توجيه اتهام إلى الممثل كيفن سبيسي، الفائز بجائزة الأوسكار، فيما يتصل بمزاعم بأنه تحرش جنسياً بشاب عمره 18 عاماً، في حانة بولاية ماساتشوستس منذ أكثر من عامين.
لا تخفى مكانة الشاعر التشيلي بابلو نيرودا في الشعر العالمي ككل. لكن قرار إعادة تسمية مطارِ سانتياغو باسمه، أثار حنق نشطاء حقوق الإنسان، واحتجاج النسويات؛ حيث اعتُبر أن "هذا الشرف غير مناسب لرجل اعترَف بالاغتصاب في مذكّراته الخاصة".
توصف النميمة بأنها إحدى العادات السلبية، وتقابل غالباً بازدراء أو عداء، ويجهل أغلبنا وجهها الاجتماعي الآخر، إذ يؤكد خبراء علم الاجتماع اليوم، أنها قد تكون جزءاً مهمّاً من التعاون الاجتماعي داخل المجموعات الصغيرة، والحصول على معلومات قيمة