يحاول عشرات المستوطنين السيطرة على جبل نعلان وسط الضفة الغربية مدعومين بقرار الاحتلال الإسرائيلي تحويل المكان إلى منطقة عسكرية مغلقة بحجة الحرب على غزة.
مرّ نصف عام من استباحة الضفة الغربية المحتلة على يد الاحتلال ومستوطنيه، الذين زادوا من وتيرة قتل الفلسطينيين ومشاريع الاستيطان، في ظلّ غياب سلطة فلسطينية رادعة.
في إطار الإجراءات التي يفرضها الاحتلال الإسرائيلي على الضفة الغربية المحتلة، يقيّد وصول الفلسطينيين إلى الكنائس، ولا سيّما كنيسة "رقاد العذراء" في رام الله.
تسعى إسرائيل لتطبيق قوانينها في القدس والداخل المحتل على مناطق تتبع لأراضي الضفة الغربية الخاضعة لسيطرة السلطة، عبر إصدار إخطارات لدفع ضريبة "الأرنونا".