أثار مؤخراً غلاف مجلة "باري ماتش" الفرنسية جدلاً وسخرية واسعةً على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي. على الغلاف، نرى صورة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي متكئاً على كتف زوجته عارضة الأزياء والمغنية الإيطاليّة كارلا بروني.
دعت صفحات عديدة تابعة لحراك "السترات الصفراء"، في شبكات التواصل الاجتماعي، للتظاهر، اليوم السبت وغدا الأحد، وذلك بالتزامن مع الاحتفالات بالعيد الوطني لفرنسا في باريس.
أعلن وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لومير السبت عن رغبته في التوصل إلى "اتفاق أوروبي بشأن أفضل شخصية ممكنة" لخلافة كريستين لاغارد على رأس صندوق النقد الدولي.
تصدر نيكولا ساركوزي وكارلا بروني غلاف عدد الأسبوع الحالي من مجلة "باري ماتش"، لكنه أثار جدلاً واستغراباً بين المتابعين؛ كيف ظهر الرئيس الفرنسي السابق قصير القامة أطول من زوجته عارضة الأزياء السابقة؟
تواجه كريستين لاغارد، الرئيس الجديد للبنك المركزي الأوروبي، تحديات جسيمة من أبرزها منع اقتصادات منطقة اليورو من الانزلاق إلى هاوية الركود، واتباع سياسة نقدية مرنة تعمل على احتواء أزمة الديون داخل دول الاتحاد.
تواجه كريستين لاغارد التي اختيرت رئيسة للبنك المركزي الأوروبي، تحديات عدة منها منع اقتصادات المنطقة من الانزلاق إلى هاوية الركود الاقتصادي. واتباع سياسة نقدية مرنة.
رصد استطلاع للرأي أن أغلبية الفرنسيين لا يريدون عودة نيكولا ساركوزي للحلبة السياسية، إذ تصل النسبة إلى 76 في المائة، على الرغم من أن 65 في المائة من أنصار حزب "الجمهوريون" يريدون ذلك.
اليمين الفرنسي، ومن خلال كل أطيافه، في وضعية صعبة، أي في وضعية العاجز عن الوصول إلى السلطة. إذ إن غرض كل حزب سياسي حقيقي هو الوصول إلى السلطة وتنفيذ وعوده وبرامجه.
"قمة ضفتي المتوسط"؛ القمة التي أرادها الرئيس الفرنسي "إيجابية"، لم تتجاوز، اليوم الإثنين، في مارسيليا، الاسم والشعارات، فهي لم تضمّ أي رئيس دولة أو حكومة ممثلاً للبلدان المطلة على ضفتي البحر المتوسط، إذا استثنينا الرئيس المضيف، إيمانويل ماكرون.
في دلالة على أهمية المطبخ الفرنسي وتأثيره على مطابخ غربية أخرى، تنتشر مدارس متخصصة تعلّم أصوله للراغبين، تحت إشراف أبرز الطهاة من أصحاب الشهرة ونجوم "ميشلان".