استهداف قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، في بغداد يمثل تصعيداً نوعياً في المواجهة الأميركية مع طهران، فالمذكور من أبرز القادة العسكريين في نظام الجمهورية الإسلامي، وتولى قيادة فيلق القدس منذ 1998، وكان يشارك في القرارات
بدأت فصائل المعارضة السورية هجوماً مضاداَ على محور ريف معرة النعمان الشرقي جنوب إدلب، في محاولة لاستعادة زمام المبادرة، وذلك بعد دفعها بمئات المقاتلين من ريف حلب الشمالي إلى نقاط التماس في ريف إدلب.
تزداد المؤشرات الميدانية لاحتمال حصول عملية عسكرية ضد محافظة إدلب في الشمال الغربي من سورية، مع تواصل عمليات القصف الجوي للروس وقوات النظام، بموازاة نقل قوات من العاصمة إلى مناطق القتال المرتقبة.
فيما عينُه على معرة النعمان وسراقب في ريف إدلب الجنوبي، يواصل النظام السوري ارتكاب المجازر لتهجير السكان، واستهدف سوقين في المدينتين موقعاً عدداً كبيراً من الضحايا المدنيين.
لم يكن انسحاب الإمارات من اليمن سببه التوجه نحو استراتيجية السلام كما ادعى المسؤولون فيها، إذ تشير الحقائق إلى أنّ هذه الاستدارة ناتجة عن الفشل العسكري والسياسي بهذا الملف، فيما تتجه الأنظار لدول أخرى ستركّز أبوظبي تحركاتها فيها
برز دور المقاتلين التركستان في سورية بشكل رئيسي في معركة جسر الشغور. وساعد الحزب التركستاني في الظهور أكثر على الساحة السورية، تراجعُ حضور المقاتلين الشيشانيين والقوقاز، بعد أن كان هؤلاء يتصدرون الهجمات حتى 2014.