بعد أميركا و"قوات سورية الديمقراطية" وتركيا، جاء دور روسيا في محاولة استمالة القبائل العربية في منطقة شرق نهر الفرات السورية، ما قد يزيد من الاحتقان في المنطقة، خصوصاً مع تقديم موسكو إغراءات مالية لأبناء القبائل.
دعا "مجلس سورية الديمقراطية" التابع لـ"قوات سورية الديمقراطية" عشائر ووجهاء قبائل عربية في الحسكة إلى عدم الانضمام إلى قوات جديدة في المنطقة تحاول روسيا إنشاءها لمصلحتها في شمال شرق سورية، فيما وصلت تعزيزات للمليشيات الإيرانية إلى ريف دير الزور.
أنطلقت مسيرة مؤيدة للرئيس المعزول محمد مرسي من امام مسد قاسم بقرية كرداسة محافظة الجيزة وطالب المشاركين فيها بزول حكم العسكر واخرج كافة المعتقلين داخل السجون المصرية وعودة الرئيس المعزول محمد مرسي .(الأناضول)
19 مايو 2020
عبد الباسط سيدا
كاتب وسياسي سوري، دكتوراه في الفلسفة، تابع دراساته في الآشوريات واللغات السامية في جامعة ابسالا- السويد، له عدد من المؤلفات، يعمل في البحث والتدريس.
هنالك حرص أميركي على إنجاح المحادثات الجارية بين كرد سورية، ومن ثم توسيع دائرة التوافقات مع بقية الأطراف الكردية. الحزب الديمقراطي التقدمي، وحزب الوحدة؛ إلى جانب الأحزاب الكردية المرتبطة عملياً بالإدارة "الذاتية" التي يشرف عليها حزب الاتحاد
آراء
عبد الباسط سيدا
19 مايو 2020
آلان حسن
كاتب سوري، ينشر في عدد من وسائل الإعلام العربيّة والدوليّة
كان إعلان النظام الفيدرالي في شمال شرق سورية بمثابة دقّ لناقوس الخطر للحكومتين، السورية والتركية، فابتدعت موسكو طريقةً لترحيل العداوة، والتفرغ لمواجهة المشروع الوليد، فكان مسار أستانة الذي جمع روسيا وإيران وتركيا، وأنشأوا مناطق خفض التصعيد في عدة
طبيب وكاتب سوري من مواليد 1963. قضى 16 عامًا متّصلة في السجون السوريّة. صدر له كتاب "دنيا الدين الإسلامي الأوّلَ" (دراسة) و"ماذا وراء هذه الجدران" (رواية)، وله مساهمات في الترجمة عن الإنكليزيّة.
انتهاء مهمة تصفية تنظيم الدولة الإسلامية في الجزيرة السورية عسكريا يفتح الباب أمام تراجع دور المكون العسكري الكردي، لصالح الانشغال بالتصفية السياسية للتنظيم الجهادي، أي معالجة أسباب صعوده، الأمر الذي يتطلب إعطاء العرب دوراً أكبر في إدارة شؤون المنطقة
مع إعلان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إلقاء القبض على المشتبه به بتنفيذ التفجير في مدينة عفرين بريف حلب، والذي أسفر عن مقتل عشرات الأشخاص، تتعالى أصوات مطالبة بضرورة محاسبة القادة الأمنيين والعسكريين التابعين لفصائل الجيش الوطني
في اعتداء هو الأعنف منذ سنوات، سقط أكثر من 100 قتيل وجريح في تفجير ضرب سوقاً في مدينة عفرين السورية يوم الثلاثاء، وسط تبادل اتهامات بين تركيا وفصائل المعارضة من جهة، والأكراد من جهة أخرى، بالمسؤولية عمّا جرى.