يكشف مسؤول عسكري عراقي رفيع المستوى لـ"العربي الجديد" عن وصول نحو 1500 عنصر جديد من قوات فيلق القدس إلى العراق خلال اليومين الماضيين، فيما يظهر تقرير أمني عراقي أن عدد مقاتلي "داعش" ارتفع بشكل كبير.
المعلومات المتاحة إلى الآن تفيد بأن أميركا التي تقود تحالفاً دولياً لضرب "داعش" لا تعرف إلى الآن كيف يسوّق "داعش" نفطه، الذي يعد مورداً رئيساً له، مما دفع وزير الخارجية الأميركي للتخمين بين لبنان وتركيا كأحد منافذ تسويق نفط التنظيم
في وقت اندثرت فيه دور العرض وتعطّل الإنتاج السينمائي، أصبح الفيلم القصير متنفّس السينمائيين الشباب في مدينة الحلّة، جنوب بغداد. محاولة لاستعادة السينما في المدينة، مع تحوّل دور السينما إلى مواقف للسيارات أو مخازن لبيع الأثاث والأدوات الكهربائية.
استفاق العراقيون، صباح اليوم، على مجزرة ارتكبها الجيش بحق المدنيين، إذ قصفت مروحيات تابعة لسلاح الجوّ العراقي مستشفى الأطفال والولادة في مدينة الحويجة، ما أسفر عن سقوط وإصابة العشرات من الأطفال الخدج والنساء والأطباء.
رجل واحد فقط يعرف من موّل تنظيم "داعش" قبل ثلاثة أعوام بشكل مؤقت لخدمة أهداف مرحلية في منطقة مشتعلة تهدد شظايا الحرب فيها الدول المحيطة سنة وشيعة، ومَنْ يموله الآن بعد موجة العداء الرسمية التي أطلقتها كل الأطراف صاحبة المصالح.
لقي 14 شخصا مصرعهم اليوم الاثنين وأصيب 37 جريحا في سلسلة هزت مناطق متفرقة في العراق
ففي شرقي العاصمة بغداد، فجر انتحاري نفسه بحزام ناسف داخل حسينية الإمام علي
سجل تقرير عراقي أعدّته وزارة الداخلية وجود ارتفاع في الهجمات الانتحارية التي نفذها أجانب من الجنسيات الآسيوية والأوروبية، وضربت بلاد الرافدين، ورجّح أن يكون ذلك بسبب فتح الحدود بين سورية والعراق.
كأنّه كان على "لوديف"، المنذورة لكلّ ما هو منفي ومتروك ومُتخلّى عنه، أن تستقبل الشعر، المطرود الآن من العالم. هذا الكائن الغريب، المضجر، والمنبوذ من ساحات المدن والمكتبات والبيوت... يجد مطرحه في تلك البلدة، كآخر مكان له في العالم القديم.
فارق بسيط يفصل بين سيناريو الهجوم الأميركي الثاني على مدينة الفلوجة في عام 2004 والحملة الحالية التي أمر بها رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي، إذ تم استبدال الفسفور الابيض بسلاح البراميل المتفجرة فيما توغلت المقابر أكثر داخل الأحياء السكنية