رفعت مؤسسة المطبوعات الحكومية في سورية أسعار الكتب والمطبوعات المدرسية، أمس الأحد، في الوقت الذي أكد فيه مختصون أن ذلك مخالفة للدستور الذي يؤكد مجانية التعليم في هذه المرحلة الإلزامية.
فاقت مصاريف تعليم طفلين في سورية الدخل الشهري لموظف فئة أولى بقدم عشرين سنة، بحسب مدرس اللغة العربية، محمد الحسين، ليأتي رفع أسعار الكتب الرسمية للمرحلة الثانوية "ضربة إضافية" يخشى جراءها خروج أعداد أخرى عن مقاعد الدراسة..
نهاية الأسبوع المقبل، يختتم العام الدراسي في ليبيا، تمهيداً لتقديم الامتحانات، أما تلك الخاصة بطلاب المرحلتين الأساسية والثانوية فمقررة بين 26 يونيو/ حزيران و7 يوليو/ تموز المقبل
لاندماج اللاجئين في المجتمعات المضيفة ثمن باهظ أحياناً، ولا سيّما بين الأجيال التي ولدت ونشأت فيها، فتُهدَّد الهوية الوطنية الأصلية. ويبدو ذلك واضحاً بين الأطفال السوريين في تركيا الذين راحوا يهملون لغتهم الأم بداية
لا يرى اللاجئون السوريون في تركيا أنّ المنحة الأوروبية الخاصة باحتياجاتهم التعليمية تستهدفهم مباشرة، ويدرجونها ضمن خطوة ناقصة لتوفير المساعدات بعد فصل عدد كبير من المدرسين السوريين
أسّست منظمة الأمم للطفولة (يونيسف) وشركاؤها صندوق "التعليم لا يمكن أن ينتظر" عام 2016 من أجل المساهمة في تأمين التعليم لجميع الأطفال حول العالم. ومنذ تأسيسه، شهد العالم زيادة في الصراعات. في هذا الإطار، التقت "العربي الجديد" رئيسة الصندوق ياسمين شريف
مع تتالي القرارات التركية التي تُقيّد بشكل أو بآخر حياة السوريين في البلاد، راح كثيرون من هؤلاء يفكّرون في المغادرة وإن خاطروا بحياتهم. فهم فقدوا الأمل في "الجارة" التي كانت ملاذاً لهم قبل أعوام.
ما يعيشه المعلمون السوريون في تركيا ليس بالأمر السهل، هم الذين يتقاضون رواتب زهيدة، مقارنةً بارتفاع الأسعار في البلاد، عدا عن القلق من عدم تجديد عقودهم مع "يونيسف"، ما دفعهم إلى المطالبة بأبسط حقوقهم
ثلاثة مليارات شخص حول العالم يفتقرون إلى المنشآت الخاصة بغسل اليدَين في بيوتهم، الأمر الذي يجعلهم أكثر عرضة للإصابات بفيروس كورونا الجديد. مرّة جديدة، تعيد منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف) التحذير من إهمال غسل اليدَين.
يعيش نازحو مخيم "واشوكاني" بالقرب من بلدة توينة عند مدخل مدينة الحسكة الغربي شمالي شرق سورية، ظروفا إنسانية صعبة بسبب نقص المساعدات الإنسانية، مع اتهامات لمنظمات أممية بتجاهل المخيم.