يحتفظ الاحتلال الإسرائيلي بأكثر من مائة جثمان لشهداء فلسطينيين، ممن قتلوا خلال عمليات أو اشتباكات مع جيشه في العقدين الأخيرين، وخاصة بعد اتفاقية أوسلو وخلال الانتفاضة الثانية، مدعياً ضياع الجثامين.
ضمن مشروع تحسين الوعي حول قضايا الصحة النفسية وحقوق متلقي الخدمة، وبالتزامن مع اليوم العالمي للصحة النفسية، شارك العديد من الفنانين في إنجاز تظاهرة فنية، بمساحة 500 متر مربع، تضم 125 لوحة، 2 متر بطول 1 متر
اقتحمت مجموعة من المستوطنين الإسرائيليين، صباح اليوم الإثنين، باحات المسجد الأقصى المبارك، فيما اقتحمت مجموعة أخرى، فجراً، موقعاً أثرياً في مدينة نابلس، شمالي الضفة الغربية.
وقفت الفنانة الفلسطينية هند مرشود بين ثلاث لوحات شاركت بها في معرض أقيم بغزة، صَوّرت في الأولى الثوب التراثي لمدينة رام الله بالضفة الغربية، وفي الثانية حكاية اللاجئ الفلسطيني، أما الثالثة فتحدثت فيها عن الدوامة التي تعصف بمدينة القدس المُحتلة.
لم يأل الغزيون جهداً إلا وقاموا به لمقاومة الحصار الإسرائيلي؛ إذ حولوا ميناء المدينة ومنفذ القطاع البحري الوحيد إلى العالم، والمغلق تحت حراب جيش الاحتلال، إلى معرض للأعمال الفنية والرسومات