يظل عرب فرنسا في المشهد السياسي محل جذب بين الأحزاب السياسية مع كل انتخابات، تتم مغازلتهم لكسب أصواتهم، ويبقون هم بعيدين عن التحول إلى كتلة انتخابية، رغم أنهم قادرون على الحسم
لا تزال "المؤسَّسة من أجل الإسلام في فرنسا"، التي أعلن عن تأسيسها فرانسوا هولاند قبل أشهر، من أجل تنظيم الشأن الديني الإسلامي، وهو تقليد حرصت كل الحكومات الفرنسية المتعاقبة على إنجازه، ولم يؤدّ بعد إلى تطبيع نهائي للعلاقات.
لا توجد معطيات دقيقة حول عدد مسلمي العالم الأوروبي، لكنّ اليمين المتطرف وآلته الإعلامية الضخمة وسياسييه، لا يتورّعون عن التحذير من الخطر الإسلامي المقبل، في ظل فوبيا الإرهاب وما يتولّد عنها.
شهدت العاصمة البريطانية بحضور عدد من أبناء الجالية العربية حفل "جائزة المرأة العربية السنوي" الذي يُنظم في لندن للسنة الثانية لتكريم السيدات العربيات المتميزات في مختلف ميادين الحياة
يتحدث الفيلم عن فتاة زارت والدها في الجزائر وأمها في هوت سافوا الفرنسية، وأخوتها المشتتين في دول عدة، وعن حلم هذه الفتاة بمكان يجمع أفراد عائلتها وينهي تفرّقهم.
انطلق معرض عن تاريخ طبق "الكسكس" المغاربي، وتأثيره في المجتمع الفرنسي، بعدما صنف الطبق على أنه المفضل لديهم. ويسلط المعرض الضوء على الأبعاد التاريخية والاجتماعية والروحية للطبق المغربي.
أكثر ما جعل جمال يشعر بقسوة الحياة، على صديقه حياً وميتاً، هو تكاليف دار الدفن الإسلامية والتي وصفها بـ"الباهظة جدا"، إذ بلغت خمسة آلاف دولار للدفن في أميركا، أما تكاليف إرسال الجثمان إلى تونس، فتصل إلى 25 ألف دولار
لن يستطيع المغاربة المنتشرون في العالم، المشاركة في الانتخابات التشريعية المقبلة في البلاد المقررة في أكتوبر/تشرين الأول المقبل، بعدما رفضت وزارة الداخلية المغربية قبول مقترحات من أحزاب حاكمة وأخرى في المعارضة للسماح لهؤلاء بالاقتراع والترشح.
يتناول معرض "المغاربة: مهاجرون ورحّالة"، الذي افتُتح أمس في في الرباط ويستمرّ حتى العشرين من أيار/ مايو المقبل، ثيمةً واحدةً ترتبط بمفهومَي الهجرة والرحلة وعلاقتهما بالمغرب عبر التاريخ، من خلال مجموعة من الوثائق الأرشيفية والشهادات والأعمال الفنية
فيما يحتفل العالم اليوم بيوم المهاجرين، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 2000، يوما عالميا، تبدو وضعية المهاجرين في المغرب صعبة ومتوترة، خاصة مع التحولات العالمية والهجمات الإرهابية التي شهدتها سنة 2015.