تنصّل السفير الفلسطيني لدى بريطانيا، مانويل حساسيان، اليوم الجمعة، من مواقف نُسبَت إليه، تتبنّى مطالب إسرائيل في ما يتعلق بيهوديتها وبإلغاء حق عودة اللاجئين، وذلك في مقال نشرته مجلة "فاثوم" الإسرائيلية، أمس الخميس.
انضمّ السفير الفلسطيني لدى بريطانيا، مانويل حساسيان، إلى قافلة بعض العرب والفلسطينيين الملكيين أكثر من الملك في تبنّي المطالب الإسرائيلية بالكامل، طبعاً تحت شعار "الخطوات الشجاعة الضرورية للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي".