راهنت المعارضة السورية منذ البدايات على الدعم الخارجي، ووضع كل الأوراق في سلة الخارج، من دون التفكير جدّياً في أن للخارج مصالحه الوطنية، واستراتيجياته.
يطرح الحجم الكبير للتظاهرات في إدلب ضد حكم قائد "هيئة تحرير الشام" أبو محمد الجولاني، والانشقاقات داخل الهيئة، تساؤلات عن قدرة مشروعه لتجميل الهيئة على الصمود.
كثفت إسرائيل من ضرباتها في سورية مركزة أكثر على استهداف الأشخاص والقياديين في "حزب الله" أو الحرس الثوري الإيراني أكثر من استهدافها مستودعات الأسلحة والذخائر.
قُتل ثلاثة قادة عسكريين من حزب الله اللبناني وعنصر من "الحرس الثوري" الإيراني جراء غارة جوية نفذها سلاح الجو الإسرائيلي، استهدفت ريف مدينة بانياس بسورية