أقر مجلس النواب اللبناني في جلسته التشريعية الصباحية والمسائية التي عقدها اليوم الأربعاء 20 مشروعاً واقتراح قانون، في ظل أجواء هادئة لم تعكس حجم الخلاف بين الكتل السياسية في ملف رئاسة الجمهورية.
أكد حاكم مصرف لبنان رياض سلامة أن الليرة اللبنانية مستقرة "وستبقى كذلك، وخصوصاً أن إمكانات الدفاع عن سعر النقد الوطني تعززت، إذ بلغ الاحتياطي بالعملات الأجنبية الذي يملكه المصرف المركزي مستويات قياسية هي الأعلى تاريخياً".
أكد مدير مخابر رقابة الدواء بدمشق، حبيب عبود، وجود دراسة لرفع سعر الدواء في سورية، مشيراً إلى أن الأصناف التي سيتم رفع سعرها هي التي كانت تنتج محلياً، وطرأ على سعر موادها الأولية العالمي ارتفاع، أو نتيجة لارتفاع سعر الصرف
قام بنك عودة، بتغيير الاسم التجاري لفرعه في سورية، في محاولة منه، على ما يبدو، للابتعاد عن السوق السورية. وفي رسالة وجهها إلى هيئة الأوراق والأسواق المالية السورية، برر المصرف تغيير اسمه إلى "بنك الائتمان الأهلي"، بتعزيز موقعه محلياً
تحوّل حمل السّلاح في سورية إلى مهنة رائجة، اتسعت مع ارتفاع حدة البطالة وتدمير المنشآت الاقتصادية والتعليمية. وفي حين يدخل الآلاف التنظيمات لأسباب سياسية وأيديولوجية، إلا أن الآلاف أيضاً ينتظمون بدافع البطالة والفقر...
واقع يشير إلى أن مستقبل البلاد
قال حاكم مصرف لبنان المركزي، إنه سيتأكد من التزام البنوك المحلية بقانون يستهدف المصادر المالية لحزب الله وذلك بعد أسابيع من هجوم بقنبلة استهدف بنكاً لبنانياً كبيراً بعد أن شرع في إغلاق حسابات مرتبطة بالحزب.
ثارت تكهنات شديدة بنجاح شركات الأدوية في انتزاع موافقة من حكومة بشار على زيادة أسعار الأدوية في سورية خاصة بعد رفع أسعار المشتقات النفطية، وحسب مصادر فإن هناك تخوفات من أن تصل الزيادة إلى قطاع الدواء.
كشف رجل أعمال سوري أن دمشق سترد بالمثل على قرار بيروت بمنع إدخال الخضر والفواكه ذات المنشأ السوري إلى لبنان، مشيراً إلى أن ثلاث كلمات تهمس في أذن الجمارك السورية كفيلة بإيصال طابور الشاحنات اللبنانية
اتهم وزير الزراعة اللبناني، أكرم شهيب، السلطات السورية بإغراق الأسواق اللبنانية بالمنتجات السورية المهربة، معتبرا أن "السلطات السورية تحاول وقف انهيار الليرة السورية من خلال تهريب المنتجات النباتية والحيوانية إلى لبنان بشكل واسع ويومي".
رفض رئيس الحكومة السورية المؤقتة، جواد أبو حطب، الاستمرار في نهج التسوّل والمساعدات التي تترافق عادة مع الإملاءات التي لا تتناسب وتطلعات وأهداف ثورة السوريين، داعياً إلى حماية دولية من قصف نظام الأسد