باحث وكاتب فلسطيني مقيم في باريس. من مؤسسي الحركة العربية لحقوق الإنسان. يحمل دكتوراه الدولة في علم الاجتماع من جامعة باريس. نشر مقالات ودراسات بالعربية والفرنسية. من مؤلفاته بالعربية: العطب والدلالة. في الثقافة والانسداد الديمقراطي. بيان ضد الأبارتايد.
مخيفٌ ما تفعله السلطات اللبنانية إزاء الفلسطينيين من حملة الوثيقة السورية، بقراراتها أخيراً منع شركات الطيران من نقل الفلسطينيين، وتمعن هذه السلطات في تمييزها المزمن إزاء الفلسطينيين، وتخطو خطوة إضافية في عنصريتها التي تستعصي على التصديق.
انطلقت في العاصمة الفرنسية تظاهرة بعنوان "لاجئون في الشعر" شارك فيها عدد من الشعراء السوريين، من بينهم: لقمان ديركي، وعارف حمزة، ودارا عبدالله، وخلود الصغير، ورشا عمران، ورنا زيد. الأمسية الختامية للتظاهرة في 14 حزيران/ يونيو القادم.
تنظر الحكومة الأردنية في الطلب المقدم من السفارة السورية في عمّان، من أجل السماح للسوريين الموجودين في الأردن بالمشاركة في الانتخابات الرئاسية السورية المقررة في 28 مايو/أيار الجاري، وفق ما ذكر المتحدث باسم الحكومة الأردنية محمد المومني.
خلال ثلاث سنوات من عمر الثورة، تقطعت السبل بحياة الكثير من السوريين، ليس فقط من بقي منهم في الداخل، بل أيضاً الملايين الذين هربوا إلى دول مجاورة أو بعيدة، بحثاً عن الأمان من نظام تفنن في قتل شعبه وتهجيره.
الأرشيف
نسرين أنابولي
05 مايو 2014
محمد صالح المسفر
كاتب وباحث من قطر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة قطر، له عدة بحوث ومقالات وكتب.
كيف يستطيع المشير عبد الفتاح السيسي، أو حمدين صباحي، حكم مصر في الظروف الداخلية الصعبة، والاحتجاج العالمي على أحكام القضاء المصري غير العادلة لم تنقطع، ومديونية تجاوزت تريليوني جنيه مصري، وفساد منقطع النظير على كل الصعد.
انتشرت بمدينة غزة المحاصرة ظاهرة تجارة المساعدات الإنسانية، بعد أن اضطر الغزيون لبيع ما يحصلون عليه من الوكالات الإغاثية للتجار، بهدف سداد ما عليهم من ديون وتلبية احتياجاتهم. ويأتي انتشار الظاهرة على خلفية استمرار حصار القطاع وزيادة البطالة والفقر
أعلن اليوم الأحد عن وفاء لاجئ سوي، متأثراً بإصابته بعيار ناري، خلال المواجهات التي اندلعت في مخيم الزعتري للاجئين السوريين (80 كيلومتراً شمال عمّان)، مساء أمس السبت.
شهور تتلاحق، والعالم يصم آذانه، ليس عن سورية التي لم تعد قادرة على استجماع رفاتها القابع في أتون الحرب الدائرة منذ ثلاث سنوات فحسب، وإنما عن تمادي تجاهل المجتمع الدولي لملايين السوريين الهاربين من جحيم الأسد إلى الجوار الآمن.
وصل عدد اللاجئين السوريين إلى لبنان إلى حوالى مليون شخص بحسب الأمم المتحدة، وهو ما يثير قلقها على استقرار لبنان لما من شأن ذلك أن يؤثّر في... استقرار إسرائيل.