يحبّ إعلام النظام السوري الرقص على جثث السوريين، منذ بدء الثورة. ومع بدء إبادة حلب بأهلها وسكانها، بدأ النظام وماكينته الإعلاميّة يحضّر لـ"الانتصار" فيها، مع زيادة جرعة التهديد والوعيد برصد الخطاب الروسي وتصعيد الأخير مع أميركا
انتشرت أسواق كبيرة وصغيرة مؤقتة للماشية في أنحاء باكستان مع اقتراب عيد الأضحى. وتزدحم تلك الأسواق، هذه الأيام، التي تسبق عيد الأضحى، بأصحاب الماشية الذين يعرضونها للبيع والزبائن الذين يسعون كلهم لشراء أضحية لذبحها يوم النحر.
"هل أنتِ متأكّدة؟! هل أنتِ متأكّدة من أنّ هذا الشيء الذي يتحرّك بأربعة دواليب، هو سيّارة؟!". سأل وقد قطّب حاجبَيه. لم يكن ينتظر إجابة. كان الأمر مجرّد واحدة من مناكفاته المحبّبة. وراحت عيناه الملوّنتان تلمعان ضاحكتَين، وهو يراقب ردّ فعلي.
أكثر من فيروس هدّد العالم خلال السنوات القليلة الماضية، وقد خلّف ضحايا. يمكن القول إنّ الأجهزة الطبية نجحت في الحدّ من أثرها، وإن كان هناك من يتمسّك بنظرية "المؤامرة"
قد يكون المخرج محمد خان في المرتبة الثانية بعد يوسف شاهين، من حيث المسيرة وقائمة الأفلام العظيمة في تاريخ السينما المصرية. عالم وتفاصيل وحكايات يدور كل منها في مكان وفي زمن مختلف، ولكن تجمعها بصمة واحدة فريدة
تروي السيدة فتحية مقاري خطيب، أم مبارك (57 عاماً)، من قرية كفركنا قانا الجليل، وهي باحثة في الموروث الثقافي عن العادات والتقاليد، في استقبال العيد بين الماضي والحاضر.
"داعش" هي الشجرة التي تخفي وراءها الغابة الكثيفة، أو الغاية الأهم، وهي الإجهاز على آخر ما تبقى نابضاً بمقاومة المشروع الإيراني، في العراق، بتكرارٍ سخيفٍ ومملٍّ للعبة الوضيعة التي تدور فصولها في سورية.
من يحملون صفة الإنسان والثورة والتوق للحرية هم أنفسهم من يحملون صفة المواطنين الذين نقول أسماءهم مقرونة بمعنى الوطن والتضحية، ولا شيء سوى ذلك، هؤلاء المنذورون للقضايا الجوهرية.
يستمرّ توقيف السلطات المصرية لفريق "أطفال الشوارع" وسط تصاعد الحملة الافتراضية المطالبة بإطلاق سراحهم. وهذه المرة أيضاً كان انقسام الفنانين واضحاً في التضامن مع الفريق الساخر. فمن من الفنّانين تضامن؟ ومن شمت منهم مشجعاً على اعتقالهم؟