قبل أربعة أشهر، جرح باسل الغزاوي (19 عاماً) جراء قصف إسرائيلي أدى إلى إصابته بالشلل. فجر اليوم كان الغزاوي هدفاً لجريمة اغتيال نفذتها قوات خاصة إسرائيلية
تتضمن جريمة الإبادة الجماعية أشكالاً متنوعةً من الجرائم، منها جرائم تفضي في حصيلتها النهائية كلّياً أو جزئياً إلى قتل الجماعة، و قد تلحق أذىّ فادحاً بها.
يستمرّ التصعيد العسكري على الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، في وقت تتكثّف فيه الحركة الدبلوماسية السياسية تجاه لبنان لمنع توسيع الحرب وإعادة الاستقرار.
دعا مجلس جامعة الدول العربية إلى وقف تصدير الأسلحة إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي، حتى لا تعتبر بعض الدول شريكة في المسؤولية عن قتل المدنيين الفلسطينيين.
تواصل صفحة شهداء غزة على منصة إنستغرام نشر قصص عن الفلسطينيين الذين يقتلهم الاحتلال الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، "لأنهم ليسوا أرقاماً".