في زاوية "إصدارات.. نظرة أولى" نقف على آخر ما تصدره أبرز دور النشر والجامعات ومراكز الدراسات في العالم العربي وبعض اللغات الأجنبية ضمن مجالات متعدّدة تتنوّع بين الفكر والأدب والتاريخ، ومنفتحة على جميع الأجناس، سواء الصادرة بالعربية أو المترجمة إليها
ضجَّت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر عودة الفنانة المغربية، عزيزة جلال، إلى الغناء مرة أخرى، بعد اعتزالٍ دام ما يقارب 35 عاماً. وستكون عودتها الرسمية من خلال حفلةٍ، من المقرّر أن تحييها في الـ 26 من شهر ديسمبر/ كانون الأوّل الحالي
حرص المطرب اللبناني وائل جسار على غناء بعض أغاني الزمن الجميل، في حفله الذي أقيم مساء أمس الأحد في دار الأوبرا المصرية، ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية
بعيداً عن أناشيد المشايخ، أمثال طه الفشني وعلي محمود، وغيرهما من أعلام هذا الفن، توجّه مطربون ومطربات عرب، كثيرون، في كثير من أغانيهم، إلى مدح النبي محمّد، الذي حلّت يوم أمس ذكرى مولده. هنا، وقفة عند أبزر الفنانين وأعمالهم.
تستعيد الرواية التي صدرت مؤخراً الحساسية الأدبية للتسعينيات بتشذيرها للوعي الجماعي لصالح الفرد بعيداً عن التاريخ المُصرّح به، وتنحِيَتها للافتراضات القِيَميّة وأنماط الحياة المكرّسة لصالح عدسات متعدّدة الزوايا، ونبرتها التي تُوازِن ما بين المَحكي
تمر اليوم الذكرى الخامسة والعشرون لرحيل الشاعر الغنائي المصري مأمون الشناوي. تعاون الشناوي مع كبار مطربي عصره، مثل أم كلثوم ومحمد عبد الوهاب وفريد الأطرش وعبد الحليم حافظ ونجاة وفايزة أحمد وأسمهان.
قبيل ساعات من تظاهرة يُتوقع أن تكون الأكبر ضد ترشح عبدالعزيز بوتفليقة لولاية خامسة، كانت السلطة تحذر الشارع من الفوضى والفتنة في رسالة نُسبت إلى الرئيس، فيما يستمر انفضاض حلفاء الرئيس عنه.