في الصورة شاب عاد إلى جامعته "كريستيان براذرز كولدج" في ملبورن بأستراليا، الأسبوع الماضي، بعد انقطاع طويل بسبب إجراءات الإقفال التي دفع إليها فيروس كورونا الجديد.
ربما تدشن قمة السبع المقبلة التي ستعقد في منتجع كامب ديفيد في سبتمبر المقبل أولى محطات النظام العالمي الجديد الذي تؤسس له واشنطن ضمن استراتيجية عزل الصين تجارياً واقتصادياً ومالياً.
على الرغم من أن معظم دول العالم لا تزال مشغولة بمنع أي تداعيات إضافية لوباء كورونا، على الحياة والاقتصاد، فإن موضوعاً جديداً يبرز حول "الأثمان السياسية" للمساعدات الإنسانية التي تلقتها العديد من الحكومات، لا سيما من الصين وروسيا.
أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الجمعة، أنها تأمل بتلقي دعوة من بكين للمشاركة في تحقيقاتها بشأن المصدر الحيواني لفيروس كورونا الجديد، في وقت نفت الصين الادعاءات التي تفيد بأن الفيروس تسرب من مختبر مدينة ووهان.
أعلنت المتحدثة باسم السفارة الصينية لدى لندن شين وان، السبت، أن بلادها ترفض بشكل كامل أي تحقيق دولي حول مصدر فيروس كورونا الجديد وظروف نشأته، بعد تصاعد الاتهامات الموجهة إليها حول تقصيرها في منع تحوّل الفيروس إلى جائحة.
ذكرت الحكومة الأسترالية، اليوم الأربعاء، أن رئيس الوزراء سكوت موريسون، طلب الدعم لفتح تحقيق دولي بشأن جائحة فيروس كورونا الجديد، في اتصالات هاتفية مع قادة الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا.