أعلنت السلطات العراقية جنوبي البلاد، اليوم الثلاثاء، العثور على رفات جندي عراقي فُقد خلال الحرب الإيرانية العراقية ثمانينيات القرن الماضي، وجرفته سيول قوية من إيران إلى داخل الأراضي العراقية ليستقر قرب بلدة المشرح العراقية في محافظة ميسان جنوبي
مع استمرار تسجيل ارتفاع كبير ومتسارع في معدلات الانتحار، لا سيما في بغداد وديالى وبابل وذي قار، نقلت وسائل إعلام محلية وثيقة صادرة عن مجلس العاصمة العراقية بغداد، تتضمن قراراً بوضع حواجز حديدية على جسور بغداد بين جانبي الكرخ والرصافة.
تصاعدت في الآونة الأخيرة حوادث القتل "عن طريق الخطأ" بحق مدنيين عراقيين من قبل قوات وفصائل مختلفة، بشبهة أنهم ينتمون إلى تنظيم "داعش"، في وقت تغيب المحاسبة ويغيب معها التحقيق في هذه الحوادث
قررت الحكومة العراقية نهاية العام الماضي، رفع عشرات آلاف الكتل الإسمنتية من الشوارع المتاخمة للمباني والمقرات العامة في العاصمة بغداد، غير أن عدداً من الأحزاب استبدلت الكتل الإسمنتية التي تُعرف شعبياً بـ"الصبّات"، بجدران وصفائح معدنية.
يهدد الجفاف مناطق واسعة من جنوب العراق، وسط توقعات باشتداد الأزمة خلال فصل الصيف المقبل بالتزامن مع بدء تركيا في ملء خزان سد إليسو على نهر دجلة في يونيو/حزيران 2019.
أعادت السلطات الأمنية العراقية، عدداً من الحواجز الأمنية إلى بغداد بعد أقل من شهر على رفعها بأمر من رئيس الحكومة عادل عبد المهدي، مؤكدة أهميتها في القضاء على عصابات الجريمة المنظمة
لم يكن الشاعر والناقد الفلسطيني، الذي رحل في بغداد مؤخّراً، جزءاً من ذاكرة ثقافته الفلسطينية، ناهيك عن ثقافته العربية، ولا وصلت أعماله الشعرية والنقدية إلى جمهور واسع رغم إطلالته البارزة في الوسط الثقافي العراقي، حيث عاش لاجئاً منذ عام 1948.
الحواجز الإسمنتية أو الكتل الكونكريتية أو "الصبّات" لم تجزّئ مدينة بغداد فحسب، بل فرّقت أهلها بعضهم عن بعض، مصنّفة إياهم جماعات متمايزة. اليوم، كثر راحوا يعيدون اكتشافها أو يتعرفون إليها.
بينما لا تجد الجهات المسؤولة في بغداد حلّاً سوى قتل القطط والكلاب الضالة هنا، عبر تسميمها، أو إطعامها لحيوانات مفترسة، هناك حملات شعبية تعمل على حمايتها
على الرغم من أن اختيار إحياء "اليوم العالمي للإذاعة" جاء تزامناً مع ذكرى إطلاق إذاعة الأمم المتحدة في 13 فبراير/شباط عام 1946، فإن الإذاعة المصرية بدأت بالبث في 31 مايو/ أيار عام 1934، تلتها إذاعات عربية عدة.