في حين كان تنظيم أنشطة حملات مقاطعة البضائع الإسرائيلية والشركات الداعمة للاحتلال في الأردن مقتصرًا على مسؤوليها، باتت المسألة أوسع بكثير، ينخرط فيها جميع أفراد المجتمع المؤمنين بجدوى المقاطعة؛ طلابًا وعمّالا وموظفين، وكتابًا وفنانين ومصمّمين ورسامين