يقود الاحتلال الإسرائيلي حملة دبلوماسية ويمارس ضغوطاً على إدارة دونالد ترامب لمنع بيع مفاعل نووي لإنتاج الطاقة الكهربائية إلى السعودية، مع تخوف تل أبيب من حصول الرياض لاحقاً على تكنولوجيا تمكّنها من تطوير بنية تحتية لإنتاج السلاح النووي.
يبدو أن محافظة صعدة، ستكون وجهة قتال أساسية ضد الحوثيين قبل صنعاء، وفق ما تشير المعطيات على الأرض، بعد أن تحوّلت من مكان مهمل، أبناؤها متمردون وخارجون على القانون في نظر السلطات، إلى صانع القرار الأول في مركز الدولة بصنعاء.
أظهرت نتائج دراسة حديثة، نشرت يومي الجمعة والسبت وأجراها مركز "يوغوف" لقياس الرأي لمصلحة يومية "ميترو اكسبرس" في الدنمارك، أنّ 31 في المائة من الدنماركيين يعيشون حالة رعب من اندلاع حرب نووية.
لا بد من اتخاذ منظمة التحرير الفلسطينية موقفا عمليا للضغط من خلال علاقاتها الدولية على الأمم المتحدة، بشأن التهديد الذي يمثله الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على وكالة الغوث (أونروا)، خصوصا في وقت كثر فيه الحديث عن مشاريع تهجير للفلسطينيين.
عاش سكان هاواي هلعاً كبيراً ليلة أمس، بعدما أرسلت بالخطأ رسالة لسكان الولاية تحذرهم من هجوم وشيك بصاروخ باليستي. لكنّ لهذا الهلع جذوراً، بدأت تتفاعل قضيّتها مع الزر الأحمر بين الرئيس الأميركي، ورئيس كوريا الشمالية.
انفجرت تعليقات مواطنين إسرائيليين على تعريف الطيار الأردني يوسف الدعجة للقدس كـ"عاصمة فلسطين"، موجة من التحريض ضده وضد الأردن والعرب، وصلت حد المطالبة بإسقاط طائرته وإلغاء معاهدة السلام مع عمّان.
تبدو قرارات الرئيس الأميركي دونالد ترامب الخارجية، بما في ذلك موقفه من الاتفاق النووي الإيراني، رهينة سياسية "الإلغاء بالتقسيط" التي يعتمدها في الداخل الأميركي لتقويض إرث سلفه باراك أوباما وتأكيد التزامه أمام قواعد اليمين بتنفيذ أجندة شعار أميركا
ندعو الله أن ييسّر للمملكة حكماءها وعقلاءها لمصلحة المسلمين جميعا، ولمصلحة السعودية أولا، وإن كنَّا نشك أنه بقي من العقلاء كثيرون مع تصاعد الحديث عن اعتقال، أو فرض إقامات جبرية، على أمراء من العائلة الحاكمة من الناقمين على الأوضاع.
تحقق إسرائيل استفادة مضاعفة من الأزمات الأوروبية المرتبطة بالاعتداءات الإرهابية واللاجئين وبروسيا. فهي تسخّر تلك الأزمات للتحريض ضد الفلسطينيين، من جهة، ولزيادة صادراتها العسكرية إلى دول أوروبا، من جهة موازية.
نجح الفلسطينيون عموماً، وأهل القدس المحتلة خصوصاً، في استرداد حالة التعبئة الوطنية بمواجهة الاحتلال، وأثبتوا قدرتهم في إجباره على التراجع خلال دفاعهم عن الحرم القدسي الذي يشكل عملياً الكيلومتر الأخير الذي لم تستطع إسرائيل حتى اليوم إخضاعه