لم يوفر الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند أحداً من الانتقادات في كتابه الجديد "من المفروض ألا يقول الرئيس هذا"، من سياسيين وقضاة ورياضيين ومسلمين، ومهاجرين، جعلهم هولاند في مرمى انتقاداته. أمر قد يكلفه غالياً إذا قرر الترشح للانتخابات الرئاسية في 2017
لم تنجح الأجهزة الأمنية الفرنسية في تحديد هوية الانتحاري الثالث الذي فجّر نفسه في مسرح باتكلان، إلا بعد أسابيع من الهجوم، ليتضح أنه فؤاد محمد عقاد، الذي قاتل في صفوف "داعش" في سورية، قبل أن يعود إلى فرنسا بهدف تفجيرها.
لـ25 ثانية، وقفت سيدة سبعينة أمام الكاميرا وطلبت من الفرنسيين أن يعيدوا قراءة "باريس حفلة"بعد أحداث الجمعة السوداء، مدافعة عن خمسة ملايين مسلم يعيشون في فرنسا. منذ تلك الدعوة تصدّر الكتاب قاائمة الكتب الأكثر مبيعاً ونفدت نسخه من المكتبات.
استقبل الرئيس الفرنسي، فرانسوا هولاند، صباح اليوم الاثنين، في باريس، رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون. وقبل أن يعقدا مباحثات ثنائية في قصر الإليزيه، زار الزعيمان مسرح "باتكلان"، ووضعا إكليلاً من الزهور عند بابه، تكريماً لأرواح ضحايا هجمات باريس
كتبت الأقدار أعماراً جديدة لأعضاء فرقة الروك الكاليفورنية وهم يحيون حفلاً داخل مسرح باتكلان في باريس أثناء المذبحة التي ارتكبت ليل 13 نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، لكن آخرين قتلوا وهم يبحثون عن ملاذ آمن في غرفة تغيير الملابس الخاصة بالفرقة.
يوماً بعد آخر، تكشف خيوط التحقيقات الفرنسية، أنّ منفذي اعتداءات باريس في 13 نوفمبر، هم حلقة من سلسلة موحّدة معقّدة تربطها عقيدة متشددة، تنفّذ عملياتها الانتحارية المنظّمة في كل الدول، تحت شعار "الجهاد".
انتهى قبل قليل الهجوم الذي شنته قوات الأمن الفرنسية منذ فجر اليوم الأربعاء على شقة في وسط ضاحية "سان دوني"، حيث كانت تتحصن مجموعة من الأشخاص المسلحين لهم علاقة بمنفذي اعتداءات 13 نوفمبر الأخيرة
تقوم قوات الأمن الفرنسية، منذ فجر اليوم الأربعاء، بمحاصرة شقة في وسط ضاحية "سان دوني" حيث تتحصن مجموعة من الأشخاص المسلحين، لها علاقة بمنفذي هجمات باريس الأخيرة.