لطالما اعتقد النازحون السوريون بأن الحصول على مأوى سيكون نهاية المعاناة من الخطر، ثم اكتشفوا أنه بداية لمعاناة مختلفة ومستمرة، من بينها مواجهة حرّ الصيف.
بعد الاستقرار النسبي الذي شهدته محافظة إدلب، شمال غربي سورية، أقام عدد من أصحاب رؤوس الأموال من سكان المنطقة مشاريع صغيرة ومتوسطة بهدف الحصول على مصدر دخل محلي.
أصيب أربعة أطفال بجروح وحروق بليغة، إثر انفجار المخلفات الحربية أثناء لعبهم في مدرسة مدمرة وخارجة عن الخدمة، على أطراف مدينة جسر الشغور في ريف إدلب الغربي
حذرت الأمم المتحدة في الأردن من عواقب وخيمة على لاجئي فلسطين في الأردن إذا لم تتم إعادة تمويل وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى