يبدأ أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، يوم الأحد، زيارة رسمية إلى العاصمة الأردنية، تلبية لدعوة من العاهل الأردني عبدالله الثاني، وهي الثانية للشيخ تميم منذ توليه مقاليد الحكم عام 2013، بعد زيارة أولى في مارس/آذار 2014.
تصاعد غضب اليمنيين من مواصلة الإمارات عمليات نهب وسرقة منظمة لثروات سقطرى، ما دفع السكان إلى إطلاق حملات تدعو إلى طردها ووقف نزف الخسائر وحذروا من مخاطر التجريف المتواصل لمقدرات الجزيرة.
يواجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، مع دخول ثورة 25 يناير/كانون الثاني عامها التاسع، أزمات عديدة، أبرزها مع الجيش، على الرغم من اتخاذه قرارات وصفت بأنها تهدف إلى إعادة اللحمة للجيش. كما أنه وجد نفسه تحت ضغط من أميركا والإمارات.
اعتبرت دول إقليمية ودولية ثورات الربيع العربي فرصةً سياسيةً، فانخرطت فيها لاعتباراتٍ خاصة، ليس من بينها تحقيق تطلعات الشعوب في الحرية والكرامة، حيث وضعت إمكاناتها المالية والعسكرية والاستخبارية وثقلها السياسي، فكان أن تحولت هذه الدول إلى ساحات حرب
تريد إسرائيل ورئيس حكومتها، نتنياهو، أن يكون اغتيال الجنرال الإيراني، قاسم سليماني، مشروعاً صافي الربح، ومن دون أية خسارة، وتكون أكبر المستفيدين من اغتياله، وتصعيد التوتر بين كل الأطراف في المنطقة، وخصوصاً الولايات المتحدة وإيران.
نال استاد المدينة التعليمية شهادة المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة "جي ساس"، ليصبح أول ملاعب بطولة كأس العالم التي ستقام في قطر عام 2022، لأول مرة في تاريخ الشرق الأوسط، الذي تمنحه المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "جورد" هذه الشهادة.
يبدو أن الورشة الإعمارية التي تقوم بها السلطة المصرية في سيناء، من توسيع لمطار العريش والميناء وبناء مجمعات سكنية، بعد تدمير منازل المواطنين المصريين، تهدف إلى تطبيق الرؤية الإسرائيلية حول ربط قطاع غزة بسيناء.
اقترح مركز أبحاث إسرائيلي يميني معالجة "التحديات" التي يمثلها قطاع غزة لإسرائيل، من خلال تنفيذ خطة لتطوير شمال سيناء، شمال شرقي مصر، عبر التوسع في بناء مشاريع بنى تحتية يمكن أن توظف في تحسين الأوضاع الاقتصادية في القطاع.
بعدما خطفت الاحتجاجات في إيران الأضواء، بدأ يعود الملف النووي إلى واجهة السياسة الدولية، لتهدد فرنسا، الشريكة بالاتفاق النووي، اليوم الأربعاء، بأنها تفكر بشكل جاد في تفعيل آلية "فضل النزاع" المنصوص عليها في الاتفاق، للرد على تقليص طهران تعهداتها
في خطوة هي الأولى من نوعها بعد انقطاع العلاقات، وجّه الرئيس الإيراني حسن روحاني رسائل منفصلة للعاهل السعودي وملك البحرين، بشأن مبادرة "هرمز للسلام" حول ضمان أمن الملاحة بالخليج بمشاركة دول الساحل كافة.
