بدأت مرحلة الصمت الانتخابي في العراق، صباح الجمعة، استعداداً لخوض الانتخابات المحلية، التي من المقرر أن تجرى يوم الاثنين المقبل، وسط حالة إنذار أمني في بغداد.
تثير قائمة الجهات العراقية التي تعاملت مع شركات علاقات عامة أميركية، بحسب ما كشفه رئيس البرلمان المقال قضائياً محمد الحلبوسي، سجالأً سياسياً في العراق.
مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات المحلية في العراق، المقررة في 18 ديسمبر/كانون الأول المقبل، يزداد القلق في الأوساط السياسية العراقية من قلة المشاركة الشعبية المتوقعة في هذه الانتخابات.
مع اقتراب موعد إجراء الانتخابات المحلية بالعراق، المقررة في الـ18 من الشهر المقبل، أجرت القيادات الأمنية مراجعة شاملة لخطة تأمينها، مع تشديد بعض الإجراءات والتهديد بالتعامل بحزم مع أي محاولة لتعكير أجوائها.
شكا مواطنون وناشطون من خروقات الحملة الدعائية للانتخابات المحلية في العراق، التي انطلقت رسمياً منذ أكثر من أسبوعين، مؤكدين أن اللوحات واللافتات الكبيرة للمرشحين أثرت في الحياة العامة وأعمال المواطنين.
أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات في العراق، أن 100 ألف كاميرا ستُستخدم لضمان نزاهة وشفافية انتخابات مجالس المحافظات (الحكومات المحلية) التي ستجري في الثامن عشر من نوفمبر/تشرين الثاني المقبل.
أفادت منظمة "هيومن رايتس ووتش" بأن السلطات المصرية اعتقلت تعسفياً وأحالت إلى النيابة العامة عشرات المحتجين السلميين في مظاهرات منذ بداية أكتوبر/تشرين الأول 2023.