بعد مرور 13 عاما على ثورة 25 يناير 2011، تسرع عجلة الزمن دورانها إلى الخلف، ليزداد الفقراء فقرا وتنهار الطبقة الوسطى، التي أشعلت نيران الثورة بحثا عن الحرية.
أعلنت مجموعة من النساء العاملات في الفلاحة بتونس، تأسيس أول حراك اجتماعي خاص بهن من أجل فرض سياسات جديدة تحفظ حقوقهن الاجتماعية والمهنية في القطاع الزراعي الذي يمثلن أكثر من 80 بالمائة من اليد العاملة فيه.
كشف تقرير جديد للأمم المتحدة بأن العالم لا يزال عاجزاً عن تحقيق هدف المساواة بين الجنسين بحلول عام 2030 على الرغم من الجهود العالمية المبذولة في هذا الشأن.
تعود قضية حقوق العمل والمساواة بين الجنسين إلى الواجهة، بعد أن تبيّن أنّه مع خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، استغنت الحكومة عن البند الذي يمكّن النساء من المطالبة بتعويضات وشروط متساوية مثل نظرائهم من الرجال عند العمل وفق الشروط والظروف ذاتها.
أطلقت ألمانيا أكبر تجربة للمشروع التجريبي لنموذج العمل أربعة أيام في الأسبوع، والذي سيستمر لمدة 6 أشهر، وعلى ما يبدو فإن فكرة الاختبار تكتسب زخماً بين الشركات.
جددت المنظمات النسوية في تونس مطالبتها بطرح ملف تمديد إجازة الأمومة على طاولة النقاش، بالتزامن مع اقتراب الحكومة من عرض مشروع قانون جديد على البرلمان للمصادقة عليه، ودعت إلى توسيع دائرة المشاركة في النقاش، ووضع أطر قانونية لتقاسم أعباء رعاية الأطفال
أصدرت المحكمة الدستورية العليا في مصر، السبت، حكماً بعدم دستورية قواعد تسوية معاش العاملين الذين انتهت خدمتهم بنظام المعاش المبكر، وفقاً لقانون التأمين الاجتماعي الملغى.
يتضح التمييز ضد المرأة في إسرائيل في فروق الأجور بين الجنسين في القطاعين العام والخاص، فضلاً عن مستوى التمثيل المتدني في المواقع المهمة، سواء سياسياً أو في الجهاز الحكومي، وشهد العقدان الأخيران ميلاً متعاظماً لتغييب المرأة عن الفضاء العام