الموريتانيات يحتفلنَ بطلاقهنّ. أمر وإن استهجنه كثيرون، إلا أنّه يميّز المجتمع الموريتاني عن سواه من المجتمعات حيث بدأت تُسجَّل بحياء بعض مظاهر الاحتفال بالطلاق
يواجه مشروع قانون جديد حول العنف ضد النساء انتقاداتٍ واسعة ويثير جدلاً بين الموريتانيين. فمنذ إعلان الحكومة عنه انقسمت الآراء حوله بين من يرى أنّه ضروري لمواكبة تغيرات المجتمع، وبين من يرى أنّ إقراره مخالف للشريعة ويقوض المنظومة الأخلاقية للمجتمع.
وجد الشاب الموريتاني"الربيع أدوم"، نفسه مقيماً في مدريد منذ ست سنوات، مضطراً، مباشرة بعد فوران الربيع العربي وأستقر في إسبانيا.ترك دراسة الحقوق ليلتحق بمهنة المتاعب، الصحافة، أملا في تغيير ديمقراطي.
رغم السوق الاستهلاكيّ الهائل للأزياء الإسلامية في الغرب، إلا أنّ النقاش حول ارتداء المرأة للحجاب خلال العمل في المؤسسات الغربيّة، ما زال موضع نقاش وجدل
لا تفارق زخارفُ الحنّاء أيدي النساء في موريتانيا، مهما اختلفت اهتماماتهن، وبلغت درجة انشغالهن، فالهوس بهذه الزينة لا يفرق بين ربات البيوت والمهندسات والمتعلمات وصاحبات المناصب العليا
يرجع حضور المرأة الموريتانية في مختلف الميادين إلى تطوّر العقلية الاجتماعية، وذلك بعدما أسّس انتشار التعليم والإعلام لبناء رأي عام مساند لتحرّر المرأة الموريتانية، ومشاركتها في الحياة المهنية.
تستعدُّ الجمعيّة المغربية "سينمغرب" إلى إطلاق الدورة السادسة من مهرجان الفيلم المغاربي بوجدة، شرق المغرب، تحت شعار "الثقافة قاطرة للتنمية"، ستمتد من 4 إلى 8 أبريل/نيسان المقبل.