وسط تسارع خطوات التطبيع مع نظام الأسد، ثمّة توقعات بأن تكون عودته إلى جامعة الدول العربية قريبة، ما يعني زيادة معاناة السوريين الذين يشعرون بمزيد من الإحباط. فبعد كل هذه التضحيات، يكافأ القاتل والمجرم، ويُحتفظ به مجدّدا في جامعة الدول العربية!
أنهت زيارة وزير خارجية النظام السوري فيصل المقداد لجدة، الأربعاء الماضي، سنوات من القطيعة بين السعودية ونظام بشار الأسد، وذلك في ظل دفع بعض الدول العربية لإعادة سورية إلى الجامعة العربية.
قالت الصحيفة الأميركية، إن المملكة العربية السعودية "تواجه معارضة من بعض الدول العربية، بما في ذلك الحلفاء الرئيسيين، بشأن خطط إخراج رئيس النظام السوري بشار الأسد من عزلته قبل قمة جامعة الدول العربية التي تستضيفها المملكة في مايو/أيار المقبل".
تواجه الجهود التي تقودها السعودية لإعادة النظام السوري إلى الجامعة العربية مقاومة من بعض حلفائها، وفقًا لمسؤولين عرب تحدثوا لصحيفة "وول ستريت جورنال"، في انتكاسة لجهود المملكة لقيادة إعادة ترتيب جيوسياسية أوسع تجري في المنطقة.
لا يقتصر الكساد الحاد الذي تعانيه أسواق السودان منذ نحو 3 أعوام على قطاعات بعينها، بل ضرب أيضا سوق العقارات، والفاخرة خاصة، رغم بعض التدابير المتقطعة لتحفيز الإقبال على العقارات العادية التي يحركها لجوء سماسرة وتجار إليها محاولين حفظ قيمة أموالهم.
تراكمت مخالفات البناء في ربوع مصر خلال الأعوام الماضية، في ظل تفشي حالة من التفلت القانوني والتلاعب بالتراخيص وغياب الرقابة وتجاهل الصيانة، ما يهدد تلك العقارات بالانهيار في حال تكرر حصول زلزال بقوة زلزال عام 1992
على مدار الأيام الماضية، رصدت منظمات حقوقية مصرية عدداً من الانتهاكات في السجون، منها سجن بدر 3 والمنيا والقناطر للنساء، وكان أبرز تلك الانتهاكات تقليل كميات الطعام ومنع التريض والزيارات، فضلاً عن التعذيب بالكهرباء.
تشير مصادر في محافظة سيناء إلى أن تجارة المخدرات انتقلت في شكل شبه كامل إلى جنوب المحافظة، بعدما شددت قوات الأمن الخناق على تجارتها وزراعتها في مناطق شمال المحافظة خلال الشهرين الماضيين، بعد الانتهاء من مكافحة الإرهاب
فِلل وقصور فارهة، أُسَر تعيش في بيوت تحيط بها حدائق ذات بهجة، وتتخلّلها أنهار وحمامات سباحة، وبها ملحق للزروع والنباتات والجلسات "الرايقة"... هذا ما يبدو عليه الشعب المصري في الدراما المصرية اليوم. من يقدّم هذه "المخدرات"؟ ومن يقف خلفها؟
قررت محكمة جنايات الإسكندرية المصرية، الأحد، إحالة أوراق أمين شرطة متهم بقتل سبعة أفراد من أسرته، والشروع في قتل نجله الرابع، عمداً مع سبق الإصرار والترصد مستخدماً سلاحه الميري، إلى مفتي الجمهورية لأخذ الرأي الشرعي في إعدامه.