صرّح مسؤولون أميركيون أن محادثات رفيعة المستوى بين المسؤولين الأميركيين والإسرائيليين حول العمليات العسكرية المحتملة في رفح قد تعقد في واشنطن يوم الاثنين
تراكمت أزمات عدة أمام حكومة بنيامين نتنياهو الإسرائيلية، تحديداً في مسألة العلاقات مع الأميركيين، وتجنيد الحريديم في جيش الاحتلال، واستقالة جدعون ساعر.
ما دام أن أميركا مصرّة على استمرار منح إسرائيل الحصانة في مجلس الأمن، ستبقى الأخيرة تتصرف كدولة مارقة غير مبالية بشيء. ومن ثمَّ، لا حل إلا بتغيير حساباتهما.
غطست إسرائيل في بحر الذنوب ورماله، لم تعد تفتح سيرة الهولوكوست. ولا بقية العالم معها. وهذا درسٌ إنساني مفيد. من أن الضحية التي تتحول إلى جلاد تمحي مظلوميتها
الجدل الجاري في إسرائيل اليوم بشأن إعفاء الشبّان اليهود الحريديم من الخدمة العسكرية من عدمه، يسلّط الضوء على التناقضات الجوهرية داخل المجتمع الإسرائيلي.