شهدت العاصمة العراقية بغداد ومدينتا ذي قار وديالى خلال الفترة الأخيرة، ولادات بتشوّهات خلقية، في ظل وقائع متكررة يرجعها مختصون إلى عدم وجود أي اهتمام أو دراسة لمعالجة التلوّث البيئي.
توقعت وزارة البيئة العراقية، تصاعدا خطيرا بنسب التلوث والملوحة في المحافظات الجنوبية للبلاد، بسبب أزمة المياه التي يعاني منها البلد منذ عدة سنوات، فيما لا تبدو أن هناك معالجات مهمة في هذا المجال.
أعلنت وزارة الكهرباء العراقية، خسارتها نحو 1000 ميغاوات من الطاقة الكهربائية في المحطات الجنوبية، بسبب انحسار الغاز الإيراني المورّد للبلاد، فيما دعت المواطنين إلى ترشيد استهلاك الطاقة.
كشفت وزارة الصحة العراقية عن تسجيل 30 إصابة بالحمى النزفية، ضمنها 7 حالات وفاة، خلال الأشهر الأربعة من العام الحالي، ما يؤكد أن البلاد لم تتخلص من المرض، وسط إهمال واضح للإجراءات الوقائية.
الارتفاع الكبير في عدد سكان العاصمة العراقية بغداد أدى إلى عدم توفر الكثير من الخدمات. في هذا الإطار، يتحدث محافظ بغداد محمد جابر العطا عن المشاريع التي تنوي البلاد تنفيذها لسد الفجوة
في مجتمع الجنوب العراقي من كلّ التيارات الفكرية والسياسية و"العقائدية"، ولكن هذا لا يعني الخضوع لإعادة إنتاج لمعان ودلالات تزيّف الحقائق الاجتماعية التاريخية، فتقفز بـ"الشروقي" من الدلالة السلبية الأصلية الإقصائية العنصرية، إلى دلالة سلبية جديدة.
تعرضت أحياء كبيرة في العاصمة العراقية بغداد وأطرافها، وصولاً إلى بابل وكربلاء والنجف والديوانية، لانقطاع كامل للكهرباء منذ صباح اليوم الخميس، دون أي تنبيه مسبق من السلطات، ولا سيما أن الفترة الماضية شهدت استقراراً نسبياً بتوفير الطاقة.
بدأت السلطات العراقية تطبيق خطوات لمحاصرة "السلاح المنفلت"، عبر تشكيل وزارة الداخلية لجنة وطنية دائمة لتنظيم الأسلحة وحصرها بيد الدولة. وقد يتم هذا الأمر عبر فتح مراكز لشراء الأسلحة من المواطنين، بغية دفعهم إلى تسليمها للدولة.