يدين المرء العنصرية الصاعدة في الولايات المتحدة، وفي إسرائيل ضد الإثيوبيين اليهود (الفلاشا)، غير أن العنصرية في ديارنا العربية، وفي عقر دورنا، تستحق إدانة أكبر، ففي الغرب هناك آليات تشريعية وقانونية للجم الوحش العنصري وتحجيمه، فيما لا تتوفر هذه عندنا