بعد مرور 9 سنوات على وجود التحالف الدولي في العراق لمكافحة "داعش" تُطرح أسئلة حول استمراره هناك، في ظل الحاجة العراقية إليه للتدريب والإسناد من جهة، وتراجع قوة "داعش" من جهة أخرى.
لا تتوقف معاناة مئات آلاف النازحين العراقيين عند مسألة استمرار وجودهم خارج مناطقهم وبلداتهم بعد أكثر من 6 سنوات على انتهاء المعارك، وذلك بسبب أجندات سياسية ورغبات فصائل مسلحة منعت عودتهم.
في عطلة نهاية الأسبوع لم يأت إلا عدد قليل من الزبائن إلى متجر محمد بالمدينة السياحية القريبة من بحيرة الحبانية، وسط العراق، والذي يصفه بأنه "مكان لم يكن يهدأ بسبب الزوار لسنوات، قبل أن يضرب الجفاف البلاد والبحيرة، ويؤثر سلباً في حركة الزوار والسياح"
قال مرصد حقوقي عراقي، اليوم الخميس، إنه تم تسجيل عشرات الإصابات بضربات الشمس وحالات الإغماء والجفاف بين النازحين العراقيين الموجودين في مخيمات بزيبز والعامرية، جنوبي صحراء الأنبار، والخاصة بسكان المدن التي تحتلها مليشيات مسلحة حليفة لطهران..
يتحضر العراق لانتخابات محلية في ديسمبر/كانون الأول المقبل، هي الأولى منذ عام 2013، حيث يعمل سياسيون على تشكيل تحالفات والبحث عن وجوه جديدة. إلا أن عصب هذه التحالفات يبقى مرتبطاً بالبعدين الطائفي القبلي.
يعيش المواطن العراقي علي الجميلي المنحدر من مدينة الفلوجة في محافظة الأنبار وسط العراق في مدينة أريحا جنوب مدينة إدلب شمال غربي سورية بعد رحلات نزوح طويلة. وتأقلم الجميلي مع مجتمع إدلب والحياة فيها مع مخاوف كبيرة للنزوح منها بعد رحلات تهجير عديدة
يستعد أكثر من نصف مليون طالب وطالبة في العراق لإجراء الامتحانات النهائية للمرحلة الإعدادية (البكالوريا) في الحادي والعشرين من الشهر الجاري، على الرغم من مناشدات الطلاب وزارة التربية إرجاء الامتحانات إلى ما بعد عطلة عيد الأضحى
كشف مرصد "آفاد" لحقوق الإنسان في العراق، اليوم السبت، أن السلطات العراقية تنفذ منذ عدة أسابيع وبشكل غير معلن، عملية تشييد لمخيم جديد لأهالي بلدتي جرف الصخر في شمال بابل، والعويسات في محافظة الأنبار غرب البلاد
شهدت العاصمة العراقية بغداد ومدينتا ذي قار وديالى خلال الفترة الأخيرة، ولادات بتشوّهات خلقية، في ظل وقائع متكررة يرجعها مختصون إلى عدم وجود أي اهتمام أو دراسة لمعالجة التلوّث البيئي.