كعادته، لم يفوِّت البنك الدولي فرصة تأكيد حيوية دوره في تقييم تكلفة الأضرار التي لحقت بقطاع غزة جرّاء العدوان الإسرائيلي، مُقدِّماً بذلك فاتورة للمانحين.
تتزايد هجرة أثرياء أميركا للخارج والبحث عن جواز سفر آخر وسط مطاردة الضرائب لأرباحهم وارتفاع الجريمة في بلد بات التفاوت الطبقي يتفاقم فيه ويرتفع الغبن الاجتماعي.
على الحكومات التي تفرط في الاقتراض وتعتبره الحل الأمثل لتغطية عجز الدولار، أو تنظر إلى الأموال الساخنة على أنها المنقذ للاقتصاد، أن تتوقف عند درس لبنان القاسي.
تلقت نقابة الصحافيين المصريين "تهديدات أمنية" بسبب الوقفات المتضامنة مع الفلسطينيين في غزّة على درجها، وكذلك اعتقل أخيراً عدة مشاركين في هذه الفعاليات.
لم يعد خافياً خلط صندوق النقد الدولي أوراق القروض مع أوراق المصالح الجيوسياسية للولايات المتّحدة وحليفتها إسرائيل، والتدابير التقشُّفية التي تفرضها هذه المنظمة.